============================================================
منع في الطعان وي الصدابم واني فارس في كل حرسد اشبهه باية المدامر ويطر بنى صرير الرمح حتى حرام في حراء في حراها حاة لايكون العر فيها ولا تحت المذلة الف عاهر فعش في العزو الاقبال بوما قال الاصمي وكان هذا عروة قد سمع بجديث عنترين شداد ولكن ما اتفق له ان يراه ني قتال ولا طراد ولما جرى لعمارة ما جرى مع عنتر في هذه المرة وشكا الى اخيه الريع ما به من الحسرة كان عروة بن الورد حاضرا في الحلة تلك الايام فاستحضره الريع وبالن لا في الاكرام ثم حده جديث اخيه عمارة وما جرى له مع عتر من العبارة وطلب من عروة قتل عتر لا نه قد طنى وتجبر* فقال له عروة وهل بلغ قير عنتر هذا العبد الى هذا الحد ونسي ما كاب فيه من ري الجمال وجمع الجلة من بين التلال* فقال الريع اي وحياتك يا ابا الابيض خرج علينا منه شيطان مريد وعبد لايةاس بالعبيد وقد رفع الملك زهير قدره وعظم امره ولقه بجامية بني عبس وفارس كل من طلعت عله الشس* ودعاهآ بابن عبه وكائف غمه والان نريد منك يا ابا الايض ان تعينيا عليه لعلك تصرم عبره وتكنينا شره قال وكان عارة حاضرا وقد لعب به سلطان الهوى وزاد به الوجدآ والجوى فطلب من عروة النصر على عنر وقله يبن عبنه * وبكي من شدة حرفته بن بدبه
पृष्ठ 198