============================================================
والضرام * وما زال على ذلك حتى قلمر عنتر مع شيبوب وابعدا عن اباتهم لقضا يعض الاشغال والسكرقد غلب عليه ومال د تلر اسه ية ا الن دارم السم دكاره وتمر بين العشائر وقباتآل العرب * بذكره لعبلة وعشقه لها وهو كما علمت عديم الحسب والنسب * وسنكون بسبه هزء افي جميع الاقطارا اذا سمعت العرب ان عبدنا تعشق البنات الاحرار *غير اني لا الومه على ذلك لان كل احديطلب لنسه العلو والافخلر * ولكنقيا اعجم بيك كف نطممه ف ذكر البات العربات وغسن لهالن يذكر المخدرات * وقد كان بالامس لعبلة عبدا ذللأ فكيف يصيرا البوم لها بعلا وحليلا ولتن تم هذا الاسربزواج علة لهذا القرنان * ليركبتنا العارالى آخر الازمان * قال فلما سمع زهير منه ذلك قال له ويلك ياشاس ما هذا القول الباطل الذي لا يتكلم ه الا تل احمق جاهل *ومن ترى يقدران برداحكام الخالق العظيم اويمنعهمن ان يتم سعد عبد او يتيم * وربما بكون لهذا العبد سعادة* ويلغة ريه الارادة * وها قد بدت له السعود واجهل الناس من يكون لاهل السعادة حسود فانه قط سفخ عبره لايسود * قال فبينما هم على ذلك واذا بعنترقد. حضر وعيناه ترشق ابيات عبلة بالنظر وقد ابصربها نارا توقد * فتفس الصعداء وانشد هذه نار عبلة يا نديى قدجلت ظلة الظلام البهيم نقلظى ومثلها في نوادي نارشوق نتزيد في التضريم.
पृष्ठ 117