ا
وثال له اذنت الملك ولا نزال عبيدك وجل ما زيده منك أن سمي لدا بقل الوزير يتك لاثنا لا ذعفو عنه «طلتا ولو سامتنا اياه هذ الاول ولا وصل بنا الامر الى هذا الحد
وكان بختك يظن ان حظه يكون كحظ كسرى لما رأى الامير قد لاقاه بالاعتمار والاحترام والوقار وقد ارتاح باله وصار ينتظر انالامير يقرب مثه ويذك كتافه ويعتذر اليه فجاء الام بخلاف ذلك ولاسمع كلامه مع كسرى اين بالهلاك للكنه فنكر انه باللين والاحتيال يتتخلص من الموت» ققال للاميد لا ان انك غازاي الشر بثله لانك كريم الاصل وتعرف جيدا ان الانتقام لا يتكون الا عند الام وان العذوا عند المقدرة سيمته تتصف بها كبار الئاس من اصحاب الرقة والعدل فكيف يخطر لك ان تنتقم لنفسك مني وتعاملني بااقتل بعد ان عفوت عن سيدي املك ٠ قال اما انت فائي ارى في قتلك رحمة للبلاد وراحة لاعباد لانك طبعت على الشر والشر متكروه من رجال الخيد فلذا من الواجب علييم الشلاعه من دلاوم وان امكن من بين بي الانسان فلا عدت تطبع نفسك بالمياة بعد الان ولا بالرجوع الى المدان مع مولاك كسرى وانا اعرف اكيدا انلك اذا بقيت حيا تعود الى خبثك ولا تفتكر مجميلي ولا ريب انك تتوصل الى هلاي ورئا الى هلاك اولادي فاعرد الى النداءة واعض على كي ولا اظن يتسر لي فرصة اعظم من هذه لاخذ ثاري منك . فبتكى الوزير وقال من اين تعرف ب|[حمزة ان عدوك يتك لا يصير صديقك ويخدمك كل حماته الماقية بسكل خير ويوقف نفسه لامرك ولا يدى لك جياللا عملته معه . نعم افي ابيعك نفسي من هذه الساعة فاذا عفوت عني رأيت مني رجلا اميئا صادقا يخدمك بامانة فلا تضيع مثلي حيث اقدر ان انفع حياتك واكون غوثك وتسكون قد خدمت الانسانية ببقائك علي والان نتصالح ولا يعود احدنا ينتسكر با مر عليه في ماضي حياته وننسى سيئات بعضنا وها انا اشبد علي" هولاء السادات العظام واعثرف امامهم بذني السابق واي عمات على عنادك شري لا للكونك من يعادي فاغفر ذنبي
अज्ञात पृष्ठ