114 تعالى وصلى وسجد وصام ملاثة أيام وطلب مه اه ولده 2 يكن الله سببحانه وتعالى ليسد آذانه عن طلب رجل كري نت كلاميد ابراهيم ومن ثم خرج وهو يشعر في داخله براحة وامان وقد سلم ابره لله سبحانه وتعالى . واما الامير عمر فانه اذ الإموال جميعها والانعام وكل ما كان جاء به وكان لاعرب وقد تولدت وزادت كثيدا في تلك الايام واخذ ايض الثافاثة فارس الذين كانوا رجال جزة من حين صبوقه وسار باسراع يقودهم الاميد عقيل حتى وصاوا الى وادي الكل وقد طاف تلك الاماكن البعيدة ثارة من الشرق الى الغرب وطود! من الغرب الى الشرق هن بلد الى بلد ومن مديئة الى تانية بمدة اربعين يوما على الام ووصل الى وادي الكيال ولم يكن قد وصل احد من الفرسان ولذلك اراد ان يشمم عمله فاخل عياريه وجماعة من الفرسان ووضعوم ف الطريق من وادي كيال الى وادي خراسان واوصاهم انهم كلها راوا واحدا في الطريق قتلوه فلا يدعوا الخيد يصل الى وادي خراسان قبل ان يعجم العرب عليه فاقام العيارون على هذه الكالة وكا راوا رحلا مارا قتلوه واعدموه اللياة كي لا يشيع الخبر وسار عير الى وادي -نراسان فوجد العساكر قد زادت كثي! وهي بثل النجوم التي في المماء لكثرتها وكلها ضاربة اطنايبا الواحد مقابل الاخر وراى ااه قد هزل وصار مجالة يرفى لها فبتكى وسال دمعه على خده وكر داجما في امال ليرى اذا كان وصل احد من الامراء والملوك وعئد وصوله لم ير احد! فزاد ثعجبه وحزن كثيدا خاف ان يسكون الفرسان قد عدلوا عن اللضور لتحس اخيه ويتردد في ذلك ولا يدخل في ذهنه انهم يتنعون جيم ول ير احدهم الآخر لاسيا وقد وعدوه بالسفر ومضى عليه نو ثانية ايام وهو في قلق واضطراب فنهض عمر وهو خائف ان يراثم احد في تلك اللهات فيذهب ويخبر كسرى قبل ان يقي احد من الفرسان فيدسل ويلع مئه امال واللهال وكل ما جاء به وسار في عرض البد يكتشف
اخبار الوافدين وما غاب حو ساعة حتى ثمين غبارا عن بعد كانه النهامة السوداء فانطلق الى جهته واذا به يرى عساكر الاميد رستم فرتم وقد اقبلت فتقدم منه
अज्ञात पृष्ठ