1 سيهات العجم ملت الئاس تتقاطر افواجا افواجا للفرجة على الامير الذي كان صيئه يرعب الانس والان وقد خافه البعيد والقريب وبعضهم كان يقم في تلك الارض مستنظرا العيد والبعض كان يبىء نفسه ليالي موته في يوم العيد وقد اقيمث عليه الخفراء والحراس لايدعون احد! يدنو منه الا باذن الشاه قرقدان
الذي كان موكل بذلك
فبذا ٠١ كان من الامير حمزة ومن عذابه وقد راى الى حالته وما لق به من الاهانة بعين الصير والرضا والقيول مسلما امره لله سبحانه وتعالى واما ٠١ كان من الاهير عمر العيار فانه بعدان فارق اخاه في حلب بتي سائرا حتى جاء مكة لمشرفة فاجتمع به الاميد ابراه وسأله عن ابنه فاخيره مجالته وانه قات على قبد مهر دكار يبكي ويتوح فقال له كيف لم تات به الينا ٠ قال الفي صرفت الهد فلم اقدر وقد تركته على حزنه على امل ان اعود اليه ثانيا فيتكون قد ضعف الزن فيه كثير ولا بد من الرجوع اليه كل مدة . قال كان من اللازم ان تافي به لانك تقدر على ذلك بسكل سهولة فاذا لم يات وهو على وعيه يمكنك ان تالي به بعد ان تمنجه ومتى وصل الى هنا لا يعصائي فيسمع كلامي وابعد عنه الزن والا مات وخسرناه والنحط قدر العرب بعد الارتفاع والعظمة . فارجع وحاوله فاذا امتنع اذمل كا قلت لك اي بنجه واحضره الي" ولا اقبل لك عذر ا بعدم حضوره فاقام مرا اسبوءا في مكة ومن ثم عاد الى نواحي حلب كانه السهم في الانطلاق حتى جاء قمة الفردوس فدخابا ول ير احدا مق قلبه وخاف ان يكون قد مات وق به ما لق يبرد كار قدفن الى جاثيبا او ان الاعداء احتالوا عليه فأسروه واخذوه الى المدائن فترك القئة ودخل المديئة وجاء نصير الحلبي فسأله عنه فقال له اننا لانعاام شيثا من امره ومالم تجده ظتتاه سار الى ممكة لاننا ما راينا عدوا هنا ولا عرفتا كيف كان ذهابه وقد فرحنا كثيرا وقلنا انه وعى الى نفسه وعرف اطالة التى هو فيا فسار الى .سكة الافاة امره وتدبير شاه ٠ فادرك سر الممالة و! عاد سال نصير] وخاف ان يمسكوه ويرسلوه الى كسرى ٠ وخرج في
अज्ञात पृष्ठ