فتشبهوا إن لم تكونوا (مثلهم)(10) ... إن التشبه بالكرام فلاح أردت بذلك وجه الله تبارك وتعالى، والمعاونة على البر والتقوى، سيما لمن سل سيف العزم على أعدائه، (و)(1) الساكنين في خلده، وحوبائه(2) مع تعريج كلي من وجوه الإخوان، أمدهم الله بلطفه وكثربهم الإيمان، وجعلهم على الحق أبلغ أعوان.. فاستخرت الله تبارك وتعالى(3) وسألته التوفيق والهداية لي ولإخواني ولكافة المسلمين، والإخلاص في كل قول وعمل واعتقاد ونية وترك، قال صلى الله عليه وآله وسلم:
पृष्ठ 7