أأوثر حبا تراه نفسي - وإن أضلها - صائرا إلى الضياع! فلا تصغ إلى إغراء خادع لا يجدي علي سوى مضاعفة آلامي. وهلم يا ساعدي ننقذ الشرف إذا لم يكن لنا بد من فقد شيمان.
أجل، كان عقلي قد اختبل، أنا مدين بكل شيء لأبي قبل معشوقتي. لأجندل
14
في الكفاح، أو لأهلك من الأسى، سأرد دمي نقيا كما تلقيته، إني لأشكو نفسي من تريثي.
بدار
15
إلى الأخذ بالثأر. وا خجلتا من هذا التردد الطويل.
لا علي، ووالدي هو الذي أهين اليوم، إن الذي اعتدى عليه هو والد شيمان.
الفصل الثاني
المشهد الأول
अज्ञात पृष्ठ