عزفت لها الأنغام وهي كأنها
نغم من الأحلام والإدراك
ذابت كذوب النهر بين خمائل
والنهر بين تسلسل وتباكي
واللحن يضحك تارة، وهنيهة
يبكي، فيلعب بالفؤاد الباكي
سيلي مسيل خواطر وعواطف
ما سلن في كنف الهوى لولاك
في كل حال منك ألف معبر
عما يكتمه الجمال الحاكي
अज्ञात पृष्ठ