शिफा गलील
شفاء الغليل في حل مقفل خليل
अन्वेषक
الدكتور أحمد بن عبد الكريم نجيب
प्रकाशक
مركز نجيبويه للمخطوطات وخدمة التراث
संस्करण संख्या
الأولى
प्रकाशन वर्ष
١٤٢٩ هـ - ٢٠٠٨ م
प्रकाशक स्थान
القاهرة - جمهورية مصر العربية
शैलियों
(١) مَسَاجِينَ الْإِمَامِ أَرْبَعَةٌ: مَنْ ذَكَرَ الْوِتْرَ خَلْفَ الْإِمَامِ فِي صَلَاةِ الصُّبْحِ، ومَنْ ضَحِكَ فِي الصَّلَاةِ مَعَ الْإِمَامِ ولَمْ يَقْدِرْ عَلَى التَّرْكِ، وممَنْ لَمْ يُكَبِّرْ تَكْبِيرَةَ الْإِحْرَامِ، وإِنَّمَا كَبَّرَ قَاصِدًا بِتَكْبِيرِهِ الرُّكُوعَ، وممَنْ نَفَخَ فِي الصَّلَاةِ عَمْدًا أَوْ جَهْلًا خَلْفَ الْإِمَامِ ".انظر: الفواكه الدواني، للنفراوي: ١/ ٢٠٢. (٢) ما بين المعكوفتين ساقط من (ن ٢)، و(ن ٣). (٣) قال الخرشي (ولعله تعقُّبٌ لكلام المؤلف): (مُشْغِلٌ اسْمُ فَاعِلٍ مِنْ أَشْغَلَ رُبَاعِيًّا، وهِيَ لُغَةٌ رَدِيئَةٌ والْفَصِيحُ شَاغِلٌ؛ لَكِنْ نَقَلَ صَاحِبُ الْقَامُوسِ فِيهِ ثَلَاثَةَ أَقْوالٍ، وصَدَّرَ بِأَنَّهُ لُغَةٌ جَيِّدَةٌ وثَنَّى بِالْقَوْلِ بِأَنَّهَا لُغَةٌ قَلِيلَةٌ وثَلَّثَ بِأَنَّهَا لُغَةٌ رَدِيئَةٌ) انظر: شرح الخرشي: ٢/ ٥٩، وراجع تعليق العدوي عليه. قلت: ونص القاموس: (وأشْغَلَهُ لُغَةٌ جَيِّدَةٌ، أو قليلةٌ أو رَديئَةٌ). انظر القاموس المحيط، للفيروز آبادي، ص: ١٣١٧. (٤) ما بين المعكوفتين ساقط من (ن ٣). (٥) النص أعلاه لتهذيب المدونة، للبراذعي: ١/ ٢٠١، وانظر: المدوّنة، لابن القاسم: ١/ ٣٤.
1 / 196