205

शौकीयत

الشوقيات

शैलियों

وأشأم الرأي ما ألقاك في الكرب

هم حسنوا للسواد البله مملكة

من لبدة الليث أو من غيلة الأشب

16

وأنشئوا نزهة للجيش قاتلة

ومن تنزه في الآجام لم يؤب

ضل الأمير كما ضل الوزير بهم

كلا السرابين أظماهم ولم يصب

17

تجاذباهم كما شاءا بمختلف

अज्ञात पृष्ठ