مضارع وَهُوَ مَا يقبل لم ك لم يقم وافتتاحه بِحرف من نأيت مضموم إِن كَانَ الْمَاضِي رباعيا كأدحرج وَأجِيب ومفتوح فِي غَيره كأضرب وأستخرج
وَأَقُول أَنْوَاع الْفِعْل ثَلَاثَة مَاض وَأمر ومضارع وَلكُل مِنْهَا عَلامَة تدل عَلَيْهِ
فعلامة الْمَاضِي تَاء التَّأْنِيث الساكنة كقامت وَقَعَدت وَمِنْه قَول الشَّاعِر
(ألمت فحيت ثمَّ قَامَت فودعت ... فَلَمَّا تولت كَادَت النَّفس تزهق)
1 / 25