सरह अब्द अल-गब्बार अल-हमदानी ली-किताब मघूल अल-उन्वान मिन तालीफ अल-साहिब इब्न अब्बाद
شرح عبد الجبار الهمذاني لكتاب مجهول العنوان من تأليف الصاحب ابن عباد
शैलियों
قطع من شرح عبد الجبار الهمذاني لكتاب مجهول العنوان من تأليف الصاحب بن عباد
I
من [... ... ...] المع[... ...] أمر[..] بحد أن جاز أن تتقدم إرادته لفعل غيره فكذلك لفعل نفسه لأن تعلق الأشياء [... ... ...]ختلف بأن يكون وذلك [... ... ... ...] من فعل غير[ه... ... ... ...] قد [... ... ...] نفسه فيكون [...] [... ... ... ...]ط منها أن [...] [... ... ... ... ... ...] [... ... ... ... ... ...] [... ... ... ... ... ...]
[... ... ... ... ... ...] [... ... ... ... ... ...] أحد الأمرين دون الأمر الآ[خر ...] يجوز أن يختاره وذلك متى درج المراد من أن يكون في حكم المختار له لم توصف إرادته بهذه [...] الصفة لأنه قد يدرج من أن يكون [...] تعلقا [...] باختياره [... ...]ره أو بوجود سببه فأما [... ...] أن ال مراد فعل غيره ولا يتع[... ...] باختياره فسواء تقدمت [... ...] [...]ه أن قارنتها [...]نها ل[...] [...] وأيضا [... ... ... ...] [...] تصير في غي[... ...]
[... ... ... ... ...]نا أقل[... ... ...] المغني، وإنما قلنا أن المريد لمستقبل فعله اللازم عليه يجب أن يريده في حالفعله إذا كان مميزا له من غيره، لأن حاله فيما يجب أن يريده كحاله لو لم يتقدم منه العزم فإذا صح في [من لا] يتقدم ذلك منه أن لا يفعله [... ف]يجب أن يريده، فكذلك إذا تقدم منه العزم، ولذلك قلنا أنه [...] لو أراد فعله المستقبل لك[..]مراد [..]ثبتا لأنه في [...] [... ...]ده ولا يحص[ل ...]
[... ... ... ...] الحال لزم[...]نه [... ... كو]نه عليه لوجب كونه معد[وما، فإ]ن لا يؤمن. فإذا بطل ذلك علم أن حاله والإرادة متقدمة كحاله، ولما تقدمت في أنه في الوجهين جميعا مخلا بينه وبين ال[فعل] وإرادته لا يجوز أن يبتدئه إلا وهو له مريد إذا كان مميزا له من غيره، لأن الداعي إلى فعله يدعو إلى إرادته والصارف عنه يصرف عن إرادته فتصير الإرادة والمراد بمنزلة الشيء الواحد في هذا الوجه وهما بمنزلة فعلي[ن ... ... ... ...] [..] أحدها [... ... ... ...]
[... ... ...]جب [... ...] [..]ه لأن الكراهة [... ... ...] فإذا وجبت الإراد[ة ... ... ...] الكراهة لأمر يرجع إ[لى] [...]اعي على ما قدمناه، لا لأنه لا يقدر عليها. ولذلك لو الجئ إلى الكراهة لم يمتنع أن يفعلها ويفعل المكروه لقوة دواعيه إليه. ألا ترى أنه جل وعز لو أعلم المشرف على الجنة العالم بما فيها من النعيم أنه لو حاول فعل الإرادة لدخولها حيل بينه وبينها أنه لا يفعلها ويجوز أن يفعل الكراهة ويفعل مع ذلك دخول الجنة لا محالة [ل]علمه بما فيها من ال أشياء (؟) [... ... ...] تولد عن [...]
[...] [... ...]ثاني ما يتأخر [... ...]اشد بحال أو أحوال وأما [...] من العالم بذلك أن يريده عند فعل السبب إذا كان له فيه غرض، لأن الحال التي يتعبد في وجوده من قبله في الصحة وال امتناع، لأنه قد يصح أن بوجود السبب يخرج المتولد من كونه مقدورا، فإذا دعاه الداعي إلى إيجاد سببه وجب أن يريده في الحال ويستحيل أن يكرهه مع التخلية. فأما إذا وجد منه السبب فغير ممتنع أن يكره المسبب في حال [الإرا]رة بأن يظهر له من حاله ما [...] البدء في فعله أو الندم [..] فيكرهه [... ]لحال ولذلك
فعلا. فإذا صح أن [... ... ...] عليه صح أن يكرهه [... ... ...] كالندم في أنها صار [...] تجري هذا المجرى.
مسألة
अज्ञात पृष्ठ