============================================================
1) قرله ولانه نسبة بل كيفية نسبة بينهما (سيد) قوله ولانه نسبة الخ بمكن بمثل هذاالدليل المعارضة بثبوتية الوجوب وان لم يذكره فيماقبل (سيد رممه الله * قوله فان ذلك لازم وذلك لان المقتضى له كونه نسبة لا كونه ثبوتبا (سيد 3) قوله لانم انه يلزم الانقلاب فان الامكان اذ الم يكن مقد ما على وجود الماهية فقبل الوجمودكان الماهية واجبااوممتنعاثم صار ممكنا فيلزم الانقلاب (سيد رممه 3) قوله وانما يلزم لوكان منصفاح فى الخارج الخ هذا الكلام ينأن عل تقدير كوقه وجوديا بان يختار كونه متأغر اعن وجودالماهية قوله يلزم الانقلاب قلنا ممنوع و انما يلزم أن لوكانت قبل الوجود متصفة فى الخارج بالوجوب اوالامتناع ولبس الامركك لاتهما اعتبار 80 يان لايعرضان الشء الافى الذهن اذلا] وجوده اما واجبا او ممتنعاوهما محالان (لزم تقدم الصفة على الموصوف اى قيام بلزم من و جوديته و جوديتهماو يمكن ان يقال اذاعان امرامومودافى الاعبان ولا الصفة الثبوتية بالموصوف قبل ثبوته (ان ثبت له وقبامها بغيره ان يتصف الماهية الابعد ومودهافى الخارج ثبت لغيره) وهمامحالان اما الاول فلان ثبوت الصفة للموصوف فرع على فقبله لا يمكن اتصافها به لافى الخارج وهو تبوته فى نفسه واما الثانى فلان صفة الشىء انمايكون قائمابه لابغيره ظاهر ولافى الذهن لامتناع اتصاف و الالم يكن صفته بل صفة ذلك الغبر ( ولانه نسبة بين الماهية والوبمود الذهنى بامر عينى فلابد ان يكون متصفة بالوجويب اوالامتناع ولو فى فلوكان دبوتيالزم تأخره عن الوجود) لتأغر النسبة عن المتنسبين واذا الذهن فيلزم الانقلاب اذبعد اتصافها كان مناقر اعنه امتنع ان يكون متقد ماعليه واللازم بطلمامرانفا ولقائل بالامكان لايتصف فى الخارج بش سمنهما ان يقول اللازم وهو تقدم الوجود على الامكان لايلزم من فرض الامكان اصلاو اما على تقد ر كونه عد ميافانها نبو تيافان ذلك لازم سواعكان و جوديا اوعد ميا فيمكن ان يعارض ذلك و ان لم ينصف به خارجا لكنه امتصفة به ذهنا لابالوجوب والامتناع فلا انقلاب ويقال الامكان نسبة فلو كان عد ميالزم تأغره عن الوجود و يمكن ان بجاب قطعا (سيد رحمه الله * عنه بانا لانسلم انه ح لوكمان عد ميالزم تأغره عن الوجود لان مالاهوية له 5) قوله ولايتصف بهماموصوفهما الافى العقل فان قلت اذا كان هذه الأموراعفى الاعيان لاينأمر عما له هوية لان معنى تآخره عن الوجود قيامه الوجوب والامكان والامتناع من بالماهية بعد اتصافها بالوجود وما لاهوية له فى الاعبان لا يقوم الاعتبارات العقلية التى لايتصف بهابالماهية مثى يكون ذاك بعد اتصافها بالوجودا وقبله فان قيل ماصل الاشياء الافى الذمن فبي فى الخارجما تعرتم ان النسبة لا يجب ان يتأخر عن المنتسبين على عارية عنها فلايكون الانفصال بينتقدير كونها عد مية ويجب ان يتأمر عنهما على تقد يركونها وجودية الثلثة مقيقبا وقد صر موابذلك قلنا وليس كذلك لان النسبة منأغرة مطلقا (فنقول انما متأغرة ايضاعلى الانفصال البعتبر هنا انا ه سير كونها عدمية لكن في العقل لافى الومود الخارمى فان قيل الامكان الذمن والاشياء منيصرة فيها بيعبىعلى تقدير عدمبته لما لم يكن متأمراق الحارج فلايخ مين آن بكون حه الن كل شيء فف المن ابا متص متدما فبه آولم ينن وعلي الاول يلزم تقدم النسبة على الستسين ى بالوجوب او بالامكان او بالامتناع وهذا الخارج وهو باطال بالضرورة وعلى الثانى يلرم الانلاب فغول لانسلم انه فى به قولنا الاشباء امامكنة الووديلزم الانقلاب واتسا يلزم لوكان ح متصفافى المخارج بالوجوب والامتناع في الخارج الخ فالانفصال بجسب الخارج وليس كذلك فانهما ايضامن الاعتبارات العقلية ولا يتصف بهماموصوفهما قلنا مسلم تكن في الخارج ظرف للوجود لاللاتصاف بالامكان فالبعنى ان الشيء متصف فى الذهن بامكان الوبود الخار بن الافى العقل فلا اتفصال الاجسب الذهن فان قيل نحن تعلم بالضرورة انه لولم يكن في الوجود عقل عاقل ولاذهن ذاهن فان المفهومات متصفة فى عدود ذواتها بهذه الصفات قلت الان مصحص الحق فان هذه الأمور عوارض للاشيافى انفسها بالقياس الى الوجودفى الخارج فانها متصفة بها سواء وجدت فى الاعيان اوفى الانهان فالموصوف بها الماهبة من حيث هى لاالماهية المتصفة باعد الومودين فالميكن حال عدمه منصف بالامكان من عيث هولا بشرطعدمه والامكان متأغر عن
पृष्ठ 90