शरह हिकमत ऐन

मिरक बुखारी d. 740 AH
80

शरह हिकमत ऐन

शैलियों

============================================================

التضايف وانكان منوعا هند الخصم بناء على السوال الثانى لكنه لما ابطله ايض لم يبال به (سيد رجمه الله * 1) قوله فالجواب منع الاعمية تحريرالكلام ان يقال السوادفى نفسه ماهية وكونه ضد اللبياض امرعارض لها فان اعتبر البعروض من عيث هوفهوالمضاد للبياض نفسه وليس مضايفا له ضر ورة ان تعقل أمدهما من هذه الحيثية ليس بالقياس الى الأغر وان اعتبر العارض فهوالمضايف لعارض البياض نضايفا حقيقيا وان اعتبر المعر وض مع العارض فهوالمضايف للبياض المأمونمع عارضه تضايفا مشهوريا فالغد ان من عيث ذاتاهما وقعا قسيم اللمنضايفين ومن هيث وصفاهما قسيما اللمشهور ووصفالم مأقسا للمحقبقبين وحيدنميذ لا أكال واما تحت البفاينفى ) فبعض ما هود اجل تحت النقابل غيرد اغل تجت النجايف فلا التقابل فلاعك أن مه وتيكون النقابل من التضايق والايلزم دغول الغدين والعدم والملكة فى المضاف وفرد من افراده لكنه حسبالتضابف (والسواد من ميث انه سواد) لامن ميث انه ضد (مضاد للبباض الصدف يتناول المضاف وغيره لجدقها ) وغير مضايف له) فبعض ماهو مضاد غبر مضايف فانن لا يكون المضاد على التضادين والعدم والملكة والسلب والأجاب ابض مع ان الضان لايعدمن المفايفى والالكان كل منضاه مضايفا والسرادمن الغيرية فى قوله عليها واند راج مفموم بحسب نفسه تحت(فالتضايف غبر التقابل وغيرالتضاد) ما اشرنا اليه من ان التقابل اخر لا يستلزم اندراج افراده فلالزوالنضاد ليسا من التضايف لامايفهم منه ظاهر الان السائل ايضا قائل لعن اليبالغيرية لكن على وجه يكون التضايف اهم منهما فالجواب منع الاعبة الحيوان مند، ج تحت الجنس مع ان افرادة ليس متدر جفتمته فبغهوم القابل منلا انبات الغير ية (تعم التضايف عرض لهما) اى للمنقابلين والمنضادين هوفردللهضايف واماحسب الصدف فهو(بعارض وهو اغذ المقابل من حيث انه مقابل والسواد من حبث انه ال ل ولغره بلا اسحة فه اا د فالنقابل والتفاد عرض لهما بمسب الذات والتضايق بمسب ان لواتحد الجمة وهو منوع نعم كلما صدف عليه المقابل اذا أذمن ميث هو مقابلالعارض ولا امقناع فى كون الشىء اعم من غبره) وهو التقابل من فانه متدرج تحت المضاف واما مالتضايف فى المثال (ومقابلا له) وهو التضاد للتضايف فى المثال (مسب الذدات والمع منه بمسب العارض) بل السفع كون الش: ان بفهوم المقابل اغص فى نفسه اعم من غيره بحسب الذات اومقابلا له بحسب الذات) وأنمص منه ايضا من المضاق اذهو فردمنه وبحسب الصدق اعم منه وماصدق عليه المقابل ان جسب الذات ( والواحد يقابل اللثير) ضرورة (لكن لا بشىء ن اغن من مبث هو فلايتدر لاتنهمن هذه الاقسام) اما انه ليس بالتضاد فلان الومدة يمقومة للكثرة ولاشىء وان اغد من حيث انه موصوف بمفهوم من المقوم بالضد فلاشى ء من الومدة بالغد للكثرة وفيه نظر ولان موضوع المقابل يندرج تحت المضاف المشهورى (سيد رممه الهالضدين واعد وموضوعهما ليس كذلك وفيه تظر ابضاواما انه ليس بالعدم 2) قوله واغص منه ايض بحسب والملكة فلاته لوكان كذ لك لوجب ان يكون اعدهما وجوديا والاغرعد ميا الذات فان قيل لم غصص الذاتله بالقياس الى موضوع قابل فح انكانت الومدة وجودبة كانت اليرة بالذكرمع ان كون الشىءا(هم واخص عدمية وانكانت الوحدة عدمية كانت الكثرة وجودية وعلى الاول اواغص ومبائنا من جمة واحدة ولو يلزم ان يكون مجموع الوجودات عد ما وعلى الثانى يلزم ان يكون مجبوع بالعرض محال قلت لانه نفى الاخصية العدمات وبودا وآما انه ليس بالسلب والايجاب فلجذ ابعينه واما انه بحسب الذات اولا فبقى ان يكون ايس بالتضليق فلان الومدة لكونها مقومة متقدمة والمضافان معاولانه الاعمينفى الأول والمسباينة فى الثانى بحسب الذات اذا اغذ الأمرين بحسب الذات باتفاق الخصمين (لوكان) فاقتضى ترتيب كلامه هذا ان يقول لوكان الأقصية ايض بمسب الذات كان محالا (سيد رحمه الله 3) قوله وفيه نظر وهومن اللبرى (س3) وفيه نظر و ذلك منع الكبرى اذالشى الواحد يعرض بالكثرة والومدةمن جمتين كالعشرة الواحدة (سبد

पृष्ठ 80