346

शरह हिकमत ऐन

शैलियों

============================================================

318 ~~اكم النعرب وبدر ابد بعده الى مندنالم بانمذو الالفاى ال ان سقم م بار نان با الاستلمة وبعد هما أير العرق ندلعل أن هركر الصروير له ذين) اى الرمرء وعطارد (وبسامت مركز الشمس) متى لايكون بعب هما عن مركز الشمس باحثر من نصف قطر التدوير واتهها يقارتان الشس فى منتصف الاستقامة والرجوع قبل هذا بحسب الجاى من النظرفان دقيق النظر بوجب ان يكون الغاية لابحسب نصف القطرفقط اذقر بوجد غاية البعد الصبامى اعنى غابة بعد هماعن الشمس وقت التخلف عنها مخالفا لغاية البعد المسائى اعنى غاية بعد هما عن الشس وقت التقدم عليها مع ان مركزالتد وير فى موضع معين من البروج فلوكان مركز تد ويرهما مقارنا ابد المركز الشمس بالحقيقة لما اغتلف غايتا البعد الصبامى والمسائى نعم قد يقارنه ولهذ اقد لايختلف الغايتان فى بعض المواضع هذا واما الثلثة الياقية فانها نقارن الشمس فى وسل الاستقامة وتقابلها فى وسط الرجوع على

ماقال (بخلاف الثلثة الباقية) يعنى زهل والمشنرى والمريخ (فان رجوهها فى مقابلة الشس) اى كل واعد منها يقابل الشمس فى وسط الرجوع وذلك لان بعد كل واعد منها من ذروقتد و يره ابد امثل بعد الشس عن مركزتد ويره لان حركه مزكز التدوير و مركة الكواكب على محيط التدوير معا اعنى مجموع الحركنين مثل مركة وسط الشمس فاذا انتهى مر كزكل واعده نه ا الى حضيض تد ويره الذى هو وسط الرجوع انتهت الشمس الى مقابلة مركزالتد و يرفيكون ثمه مقابلة الشمس مع مر كزا لكواب ومر كزتد ويره معاواذا انتهى الى ذروة تدويره انتهب الشمس الى قران مركز التدوير فيكون ابدا مقابلة العلوية مع الشس فى وسط الرجوع اى فى عضيض افلاك تر اويرها وقرانها معما فى وسط الاستقامة اى فى ذرى افلا لكتد ويرها ولنور دلوضوح ذلك مثالا لبقاس عليه الباقى فنقول الفلك الحامل لتدوير المريخ يتعرك فى كل يوم على توالى البروج امدى وثلثين دقيقة ويتحرلك فلك تدويره فى النصف الاعلى الى التوالى فى كل يوم ثمان و عشرين دقيقة فيكون المجموع مثل مركة وسط الشس وهى تسعة وخمسون دقيقة فاذا كان المريخ على ذروة تد و يره وهو مر كزتد و يره ومر كزالشمس فى جز بعينه من اجزاه قلك البروج نم فى بوم بليلته يةحر لككل واعدمنها بحركته الخاصة به صار بعد الشس عن الجزأ المفروض تسعة وفمسين دقيقة وعن مركز تد ويره ثمانى وعشرين دقيقة وهذا القدر مساولبعد المريخ عن ذروة تدويره وعلى هذا دائما فاذا انتمت الشمس الى مقابلة مركز تدوبره اننهى مر كزه الى مضيض التدوير واذا انتهت الى مقارنته اننهى مر كز الكواحب الى

ذروة التدوير فيكون رجوعه فى مقابلة الشمس واستقامته فى مقارنتها (ثم وجد غابة بعد هما) اى غاية بعد الزهرة وعطارد (عن الشمس صباما) وهو نصف قطر التدوبر المار بالبعد الاوسا الذيف النصن الصاعد من بظهز اللواحب على طرفه قبل طلوع النس (ومساء)

पृष्ठ 346