248

शरह हिकमत ऐन

शैलियों

============================================================

248 اوشتاو وسبيما ادرال النافى من مبث هوسان واللابم له الى للنفس أدراله

الموجودات بان) يحصل لهاما يمكن ادراكه من الحف الأول وانه وابب لذاته برئ من التقالبس منيع لفيضان (البرم بدر ل ما بصدر هنه على الترتيب الواقع فى الوجود) وهذا كله بمسب القوة النظرية واماما مو بمسب القوة العملية فاليه اعار بقوله (ثم يمصل لما بعد ذلك 2 التنزه عن العيئات البدنية الردية التى يوجب استغراقها) اى استغراق النفس (فى مشنفيات القوى المسانية كالشهورة والفضب والفظلة عن العالم العقلى وأفنعا بان بععل لما الفعور بامكان الكسالات وا كنساب الجمول من المعلوم فتنشتاق البهوالاعتقادات اى وبان يعصل لما الاعنقادات البالملة المنافية للعق والاغلاق الذمومة الردية البدنبة فان قيل لم لم بعصل لنك النفوس الشعور بامكان الكمالات والاشتياق اليما قبل الفارقة فنقول الاستغراق فى شواغل البدن وعوائقه يمنعها من الشعور بامكان الكمالات والاشتياق اليمافان اشتغال النفس بالمحسوسات يمنعما من الالتفات الى المعقولات فلاتجد منها ذوقا فلم يعصل لها البما شوق كا لعنين الذى لا يشناق الى الجماع والاصم الذى لايشناق الى سماع 9 الالحان واليه اضار يغوله (الان مالة النعلق بالبدن لايبحمل لما السعادة والفقاو فلاسفر اقما فى تدبير البدسن فاذا فارقت زال العاقق ) اى 1) قوله مينى علي حدوث فانها لوكانتعن السعادة والشقاوة وهوتد بير البدن ويثيت السعادة والشقاوة (وبمنان رافب الفوس بمب املان السعادهو الشتاره رل الك) بعد البدن الذى حديت معه فلا يتصورلها بيقاوة وسعادة بعصلان لمااى السعادة والشقاوة بهذا إلوجه ( سبنى على عدوث النفس وفساد مل حر بها بنا ينمن الهين بالحخلة التاج وق عرفت با بسما قال الاخاد انب المنذو الدبن يرد لله منجمه (مير سيد شريف رحمه الله ب اقله ناد لاصاه ابه الف الدمن بين عقول ان النفس النا تطلقت بالدن النورف انالالنما طليه ما ذكره اولامذهب المشائين القائين والالماتعلقت به فاذا استكملت بواسطته ونجردت عن الهيئات البدنية الا السابم اللن الاسا ابر أ الرم لم يداما مون ال العر لا صعلن بمدن آمرعس مراب الدين الابهرى قدبس الله رومه مزج لمريتم بتريفة الرو اقين (هدالندن ل بهذيه اللمال الى عالم الفس وققريا فى ملك المبروت دان استكملت وللن لم تجرد عن العبئان العذكورة لم يبق لها ايغا ت

ااملبة الى الدن الاتعان بيدن آمر كان يف يسب البتان الدية الباقية معذبة الى ان تزول لانه اليست لازمة لعا نانها صرفت بسمب باشرة

पृष्ठ 248