============================================================
1) قوله فلامابة الى الاستد لال الذى ذكروه اذلكل امد ان يصطلح على مايشاء فلهم ان يصطلعوا على اطلاق لفظ الخيد 33 بازاء الوجود واطلاق لفظ الشربازاء العدم (سيد رحمهالله *.
اشتهربين الفلاسغة ان الفير هو الوجود والشرهو العدم (ثم اعترض 3) قوله واستقرأ وجوه استعمالاتهم ان عليه بان قال ان كان مرادهم تفسير لفظ الخير بالوجود والشر بالعدم ادص الاستقراء التام لجميع موارد استعيال فلامامة الى الاستدلال الذى ذكروه وان كان مرادهم الحكم على الخير هذين اللفظين فانباته مشكل وان ادعى الاستقراء الناقص فهو لا يفيد الا الظن باته وجود وعلى الشر بانه عدم فذلك انما يتآتى لهم بعد تصور وقديقال الحكمان بد يهيان وايراد الامثلة ماهية الخير والشروان سلمنا تصورهما فهذا تعويل على مجرد المثال للتوضيح لا للتصحيح (سيد رحمه الله * والمثال لايصحح القضية الكلية (والجواب عنه انهم ارادوا مبل العدم 3) قوله اى لايكون الماهيات اى الممكنة على الشرقوله فلا يتأتى لهم ذلك الابعد تصوره قلنا تعم لكن بوجه ما متقررةالا بمعن انه لا يطلق عليه لفظ الشى ما فانه جحث لغوى (سيدرحمه الله * وهو منصور بوجه غيراتهم انما ينظر ون فى وجوه استعمالات الجمهور 3) قوله متقررةفى الخارج قال البص فى لفظالشر وياغصون مايدغل فى هذا المعنى بالذات عما نسب اليه شرج الملخص هذه السيئلة من تفاريع بالعرض ليتحقق ماهية ممتازة عن غيرها فتتبع مد لولات هذا اللفظ بون الوجودز الد اعلى الماهية فان من قال واستقراء وجوه استعمالاتهم دلهم على ان الشرماهية عدم وجوداو عدم بان الوجود نفس الماهية لايمكنه القول كمال لموجود من هيث ذلك العدم غبرلايق به اوغير مؤثر عنده لمون المعد وم شيئا على معنى ان الماهية ولايخفي ان البحث عن ماهية الشىء على هذا الوجه صحيح وليس شجوز تقر رهافى الخارج منفكة عن الوجود والالزم امتماع النقيضين وهو الومود باستد لال تمشيلى هاية مافى الباب اته مبنى على معرفة وجوه الاستعمال عالتى لالطريق اليها الا الاستقراء (والمعد وم) أى المعدوم السكن الومود و اتولعلان ولك السابلم لويان اليقرر(ليس بشء الانهعل اللاى افلا يلانفى ان البعدوم المال وهر التراد الخ قد يقال لا يعقل من الثبوت والتقرر والوبودو التحتف فى الخارج سوى اتكون من النغى ليس بشىء (اى لا يكون الماهيان) اى السسكنة (متقررة فيعر يسنع ذلك مكابرة وان صح ذا تمى الارج عارية من صفة الوجودو الالكان لعا كون في الخارج فمالا حون لاموادنع اظربهبي الخابر عله كون بى الحارج وانه عمال) وفبه نبطر لأن ذلك انسا يلرم ) قوله ايح ينه يطلنا اواعم لابعال الركان الشرر بى الارج عين الحولن انى الومودا فبه ابستلر ماله المراد من قوله اعم اهم من الإعمية مطلقا وهو ممنوع فان التقرر فى الخارج عندهم اهم من الكون فيه اوس وجه ولم بنعرض للاأكلا ومود حم متررى الفارى دون عكسه لان أدعد ومات مقررة البعدوم صادق على المنفى فى الجملةلا انه يستنع صدق النفى بدون المعدومفى الخارج عندهم وليست بموجودة فيه (وامنج الامام عليه) اى على كا ذكره الشارح والاعية باةوانتان المعد وم ليس بشى * (بان المعدوم اما مساو للمنفي او آخص منه مطلفا مللقا اومن وبه الى اخر ما ذكر لانا نقولواهم ) مطلقالامتناع السباينة والعموم من وجه بينهما الأمتناع صدف النفى يمكنك ان تقول فيه قيل هناك الى قوله بدون المعدوم (والثالث) اى كونه اعم من البنفى (مطلقا باطل لانه ح) كل منفى معدوم الى اغره لانه ح لأبصدق عد التسبة اللية اللصم مه ازالع ل اى على تقدير كونهاعم مطلنا (يب ان لايكون نيا عنا) اى سب من وجه تعم لافرق بينهما فى استلزام السح لكن العص لما اعتبر فى النتيجة (ان لا يكون) الكلية علم ان المراد ماذكره الش وان كان يمكته اغذ الاعمية على الوجه الاهم لصدق المنفى معدوم والمعدوم ثابت فالمنفى ثابت لا فكل متفن ثابت (سيد رممه الله * *(قوله لامتناع صدف المنفى ولاشك ان امتناع صدق النفى بدون المعد وم يقتضى امتناع افصيته من المعدوم (سيد
पृष्ठ 24