218

शरह हिकमत ऐन

शैलियों

============================================================

1) قوله والزاوية اى البسيطة ويقال لما المسطحمة قال فى عرح السلخص واعلم ان حقيقة الزاوية المسطبحة ايضا ملتئمة من ايسطح والخطين المنلاقيين على عد واجد مشنرك بينهما وبينه اماطة تلك الخطين بذلك السطح اما السطح والقطان فلا شك أنهسا من مقولة الكم واماهذه الاماطة فالقول فيها كمامريعنى انها من الوضع عند نابت ومن الكيف عند الشيخ (سيدرمبه الله 3) قوله وهو منقوض بالنقطة الخ والجواب انه لايحدت من اتصال الخطين تقطة متى يصدف علبها التعريف بل النقطتان اللتان هماطرفا الخطين ينطبف اعديما على الاغرى بجيث يتحد ان فى الوضع ويصيران في مكم نقطة واعدةلا اتهما يتحد ان فى نفس الامرا ويبطلان ويوجد نقطة ثالثة لا يقال فالا نطباق الذ كورحادث من الأتصال فينتي النعريق به لانا قول ايحال الطين بطرفيسا ولك *و ح 165 انطبان امد ها عطلى الاشر ال السا الما المي الحم الحلم و الحمان الت الحمن والراب ماء] الاتصال بل هو هوفتد بر (سيد رحمه الله 3) قوله لانماقد تبطل عند الازديادهيئة شىء يحيط به نماية واعدة اواكثر من جمة اماطنطها به (والراوبة) اى البسبطة وبقال لما السلحة ايضا (ما يحمدت من اتصال فى شرح الملغص من ان القائمة تبطل اعد النمطين بالاخر لاعلى الاسنقامة) اى لا يكون اتصالهما على وجه بالتضعيف مرة واحدة والحادة وان كانت تصف قائمة فانها ايضا تبطل بالتضعييصيران ضطا واحدا وهو منقوض بالنقطة الحادية من اتصال النخطين وا السفر الان يكون السرادة بسا بعدث الحبقية النى معدث فلان لاينقضع بالتضعيف بل تبقى من تضعيفها زاوية بامهمبن المابب الم بر ابد الطم (ولست مي يح ) على مانص البه عدم (الالبا سلا عد

الحيطين بها وتلك الحادة ازان كوالازدياد) فان القائمة اذا ضو عفت مرة واحدة بطلت (ولاعى من الحم اقل من نصفي قايمة اواحفر وعلحذلك) وفيه نظر لانا لانسلم ان الراوية لوكانت كمالم ببطل با لبضعيف المعم ال الامسي السه فما المعر واسا كات لانبا د يولم عنا معلد ارام شر رلا يه اعرا ت اعة المطلبن واحدة اواكثر الزاوية المنفرجة وعلى هذ الابلزم بطلان النفرجة بالتضعيدعن الاغر واتعا لهما لاعلى الاسنقامة وهو منوع (ولاينتوهم كونها من الكه اصلا ولا ابطال الحادة على تقدي ونهالقبولها المساواة واللامساواة لامتمال ان بكون ذلك بالعرض) اصفر اواكثر من نصف قائمة ولايمكنلا بالذات وما كان كذ لك لا يكون كما بالذات بل بالعرض ولا نزاع فيه وانما ان اللع اها النراع فى تونها كما بالذ ابت (و الليين فعبو الى انها هو اتكبف امنجوا عليه لا الس ابارةالا الراو بفعمل البابيفو الاط ية وليس فو ليا لمبا مسبه علما الر اعا بالا بر حذلك بي عبعين لاي مله اللم وعرفر بابل لسقايمة والامستأبه ذلك القيورلاتبس اليغرية المايع علياا م امالمعرق بلم بالذايت نافرنيم من الليف وعوايجا بعبنب لالد لابلرم الستين يببا بك في البران امر مسم قرل عله اباعا بالذ ايان مكون قسرلبيا لسا الدايت لوآز لان الكم لايبعال ش بينه اصلا بالتفعيف فيه يقبلهما بالذات وح يكون قبولها لهما بالعرض (وفهب بعضهم الى با الاما انس المال ما مى ل انساس الان الته لاعله بهول اللهس السانسات يبقى شى ه مع شيء آغردم اذا ضعفت مانيا وثالثا جاز ان يكون الحادة التى تبقى من تضعيف المنفرجة هى التى ضعفت (الخطين) اولا وعند قيام هذا الامتمال لايتم ماذكرتموه قال والجواب الدافع لهذا الاشكال ان بقال القائمة ليست الكم فكذا مطلق الزاوية اذلوكان الزاوية مطلقا مندرجة تحت الكم كان القائمة المندرجة فيها مندرجة تحته ايضاوليس طذلك (سيد رممه الله * م) قوله لاعلي الاسنقامة وهو ممنوع هذا المنع ساقطفان الكم انكان منفصلا فلاشك انه لا يقبل بالتبجعيف بل يحصل شىء مع شيء والا مجال لامتمال الا شنراط المذكور وكذا انكان منصلا غير قارا ومتصلا قارا لانحصاره فى الخط والسطح والجسم ولا شىء من ذوات هذه الأمور حفث يبطل بالتضعيف ويكون مشروطا بماذ كره بل لأيد من اعتبارامر آغر معمامتى يصير بهذه الحيثية فالز ائل -

पृष्ठ 218