शरह हिकमत ऐन

मिरक बुखारी d. 740 AH
106

शरह हिकमत ऐन

शैलियों

============================================================

1) قوله فالصورية الخ قال المصنف فى شرح الملخص وبجب ان يعام ان المراد بالصورة ليس هو الصورة المرمرية فتلط بل اهم بها وبن فيريها الصورة العرضية فيتناول الاعراض ل "9 التى هى اجزاء المخقيقة جميث لووجدت وجدت تلك الحقيقة بالفعل تر سمله (سبصر سه الله ب الخنب بالسة ال الجربر (و الافالصورة وهى اقا معلخ كان شقن 3) قوله مو جودا بالفعل قال المصف الشىء) اى المعلول ( موبودا بالفعل لا بعافقط بل بما وبغيرها) في شرح اللغص لايق قدبوجد صورةكصورة السرير بالنسبة الى السرير فانها اذا وبدت السيف فى الخشب ولا ومود للسيف يلزم ان يكون السرير موجودا لا بجرد ومودها بل بالفعل ح لان المراد الصورة الشخصية النى اللي ولاخلل فى رسربه مععا ا وبعيرها من الفاعل والياة (وفى المراض التبلية خلاف الديدة المعبنة(س لايقال لانسلم انحصار مزه الماهية فى المادةوالصورة فان الجنس والفصل 3) قوله فان الجنس اذا اغ الخ فانكل منهما جزء الماهية مع ان شيئأ منهما ليس بصورة ولامادة لانا تقول لانسلم بالس ه يلل الام الاص كناء طلك مان المس اذا المذهم د اع النصعل كمان مادهو الفعد ال ايذيمره والجنس قديكون الاعراض والمادة بر مر ليكر من مريا لعرض مبقة حمابعن المنس كمان صوره واذا انذ الابشرط غيء كا نابنسا وفعلا اقول بان المادة همنا اهم ماذكرته وقد بوفيه نظر لانا نقول المأغوذ لا بشرطشىء جزء للماهية مع انه ليس بصورة على هذ ابا تقلناه من شرح الاخص ولامادة بل الجواب انالا يسلم ان الجنس والفصل كل منعما مز للماهية فى مديث الصورة (سيد رجمه الله * .

ل أوله لس اظلر اثن ليول الح ا الما بل ليك انام ى العغل اليراه بالدي ولل فله ايكات اللخ ~~وهذا النظرف فاية الفساد لان القربمفى المعلول الد غول الخارمن وهو لايخ عن تعسف ( وانكانت نارمة صربوابان الجنس والفصطل إن اعمذ ابلا]) فع الفاعليةانكان منها وجود الشء) كالبجار باليسبة الى السرير يرط ني مل نامحمو لين على الماهية ولاك(والغائية انكان لا جلها الشىء) الجلوس على السربر بالنسبة البه (وهى) اى ال العلة العاعة (علة العطلبة العلة الغاعلبة) اى الما تغفيدها علية الفاعل الجزء من حيث هوجزه لايكون محمولا على اللى نعم بليق علبها الرء ازا التهار اولا يبصر الجلوس على السريربم ذلك التجي حون وان ادا بشرا لاجيء كاناهر قبن له عل لاقد امه على ايجاد السرير فهى علة فاعطية بالنسبة الى ذلك الوصنى وغير ممعو لين بهذا الاعنبار بل ادهللفاعل وعلة غائية بالنسبة الى البعلول (ومنأخرة فى الوبود عن الشىء) مادة والاغر صورة فظهر ان قوله ان الطلول (فى الار) وبولطاعراه لملوس عل اليربر ابما لانه ان ارادانه منهذه الببة ليكون بعد وجود السرير فى الخارج (لكن يتقدم عليه فى العقل) لها فهر خلاي كلا مهم مع اننهاض الليل لعرفت فلم يكن وجود العلة الغائية علة للشىء اذ العلةلا بمكن ان يكون

نفيه اد الانود بلا شرطف مو متأمرة عن معلولها بل ماهبتها المتقدمة عليه (والشرط أن لم بكن من المحمول بجزء من ميث هو جز وان اا

اراد انه جزه من الحيثية الأغرى فلا ذلك) اى ان لم يكن منهاو جود الشيء ولالابلما (وعدم المانع

التراض اطلاة لابه ربح ف العنأخل فى الشرط) لانه مارج عن الشيء ولبس وجوده منه و الابله الاول ويحتمل المعنى الثان على سبيل الشى ( وعر س العلة السلة) هر وه عديه لى النريه 5) قوله مع انه لبس بصورة ولامادة الخ لالهماما نود ان بشرط لاشء والتاهوذ الت لابشرط شىء غير المأمود بشرط لاشىء (سب رممه الله *) قوله عن تعسف اذ البعلول اهم وصكذا الدخول (سيد رممه ألله * ) قوله الى المعلول وعرض بالنسبة الى الفاعل فبين العلة الغافية والغرض اتحاد بالذات واغثلاق بالاعتبار واما الغاية فمايترتب على الأثر ولادغل له فى الاقدام عليه (سيد رممه الله

पृष्ठ 106