आपकी हाल की खोजें यहाँ दिखाई देंगी
شناشيل ابنة الجلبي وإقبال
لأن جميع من أحببت قبلك ما أحبوني.
وأجلسهن في شرف الخيال ... وتكشف الحرق
ظلالا عن ملامحهن: آه فتلك باعتني بمأفون
لأجل المال، ثم صحا فطلقها وخلاها.
وتلك ... لأنها في العمر أكبر أم لأن الحسن أغراها
بأني غير كفء، خلفتني كلما شرب الندى ورق
وفتح برعم مثلتها وشممت رياها؟
وأمس رأيتها في موقف للباص تنتظر
فباعدت الخطى ونأيت عنها، لا أريد القرب منها، هذه الشمطاء
لها الويلات؟ ثم عرفتها: أحسبت أن الحسن ينتصر
अज्ञात पृष्ठ
1 - 161 के बीच एक पृष्ठ संख्या दर्ज करें