إلى المخدع المقفر،
هنا كان يطوي خيوط الدروب
صغيران تطفئ شمس الغروب
بشعريهما نار فانوسها الأحمر،
إذا ما ارتخت تحت ظل الهجير
جفون يرنق فيها النعاس
أفاءا إلى قصة عن أمير
تخطفه الجن حتى أتى منزلا من نحاس
تلامح شباكه عن أميره
تدلي إليه الضفيره
अज्ञात पृष्ठ