आपकी हाल की खोजें यहाँ दिखाई देंगी
شناشيل ابنة الجلبي وإقبال
ويا ليتني مت. إن السعيد
من اطرح العبء عن ظهره
وسار إلى قبره
ليولد في موته من جديد!
البصرة، 9 / 1 / 1964
«حميد» أخي في البلاء الكبير
فقد كان مثلي كسيحا
يدب بكرسيه مستريحا
تساءلت عنه فقالوا: «يسير
अज्ञात पृष्ठ
1 - 161 के बीच एक पृष्ठ संख्या दर्ज करें