आपकी हाल की खोजें यहाँ दिखाई देंगी
شناشيل ابنة الجلبي وإقبال
تهاوى عليه الحجار؟
كسيح أنا اليوم كالميتين
أنادي فتعوي ذئاب الصدى في القفار: «كسيح
كسيح وما من مسيح.»
وتقرع - للصدى في خيالي -
نواقيس من شعره في الضباب
أمن بعد عشرين مثل الحراب
يمزقن جنبي. مثل النضال
أرجي ادكارا لأبياته؟
وهل يتذكر طفل ملامح أمواته
अज्ञात पृष्ठ
1 - 161 के बीच एक पृष्ठ संख्या दर्ज करें