आपकी हाल की खोजें यहाँ दिखाई देंगी
شناشيل ابنة الجلبي وإقبال
تصدع برج بابل منه وانهدمت صخور السور!»
أما حملت إليك الريح عبر سكينة الليل
بكاء حفيدتيك من الطوى بعلو من السهل؟
البصرة، 18 / 4 / 1963
كمستوحد أعزل في الشتاء
وقد أوغل الليل في نصفه،
أفاق فأوقظ عين الضياء
وقد خاف من حتفه،
أفاق على ضربة في الجدار
अज्ञात पृष्ठ
1 - 161 के बीच एक पृष्ठ संख्या दर्ज करें