शम अल-औरादीज़ फी ज़म-अल-रवाफिद
شم العوارض في ذم الروافض
अन्वेषक
د. مجيد الخليفة
प्रकाशक
مركز الفرقان للدراسات الإسلامية
संस्करण संख्या
الأولى
प्रकाशन वर्ष
١٤٢٥ هـ - ٢٠٠٤ م
शैलियों
(١) في (د): (السنة). وقد رد العلامة الآلوسي شبهة الرافضة هذه في تفسيره روح المعاني: ٢٦/ ١٢٧. فراجعه. (٢) كذا في الأصل والسياق يفيد بأن المؤلف يتكلم على آية الفتح وهي (وَالَّذِينَ مَعَهُ). (٣) كما روى ذلك البغوي عن الحسن البصري، تفسير البغوي: ٤/ ٢٠٦. (٤) لم أجده بهذا اللفظ، ولكن أخرج الحكيم الترمذي عن ابن عمر ﵄ قال: قال رسول الله ﷺ: «أحشر أنا وأبو بكر وعمر هكذا وأخرج السبابة والوسطى والبنصر، وأراه قال ونحن مشرفون على الناس». نوادر الأصول: ١/ ١٦٦. (٥) (بن الخطاب) سقطت من (د). (٦) في (د): (الثواب). (٧) يشير المؤلف إلى ما روي في كتب التفسير من قصة قتل عمر بن الخطاب لرجل من المنافقين بعد أن احتكم مع يهودي إلى النبي ﷺ فلم يرضَ بحكمه، ثم إلى أبي بكر الصديق ﵁ فلم يرضَ بحكمه: «فأقبلا على عمر فقال اليهودي: إنا صرنا إلى رسول الله ﷺ ثم إلى أبي بكر، فلم يرضَ فقال عمر للمنافق: أكذاك هو؟ قال: نعم، قال: رويدكما حتى أخرج إليكما، فدخل وأخذ السيف ثم ضرب به المنافق حتى برد، وقال هكذا أقضي على من لم يرض بقضاء الله وقضاء رسوله وهرب اليهودي». القرطبي، الجامع لأحكام القرآن: ٥/ ٢٦٣.
1 / 54