نموذج أول:
بين ما يراد بصيغ الأمر في التراكيب الآتية:
١- قال ﵇: "أفشوا السلام، وأطعموا الطعام، وصلوا الأرحام، وصلوا بالليل والناس نيام، تدخلوا الجنة بسلام".
٢-
أسيئي بنا أو أحسني لا ملومة ... لدينا ولا مقلية إن تفلت
٣-
عش ما بدا لك سالما ... في ظل شاهقة لقصور
٤- ﴿وَأَسِرُّوا قَوْلَكُمْ أَوِ اجْهَرُوا بِهِ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ﴾ ١.
٥-
قف بتلك القصور في اليم غرقى ... ممسكا بعضها من الذعر بعضا
٦-
انظر إلى القبة الغراء مذهبة ... كأنما الشمس أعطتها محياها
الإجابة:
نموذج ثان:
١-
أريني جوادا مات هزلا لعلني ... أرى ما ترين أو بخيلا مخلدا
٢- قال تعالى: ﴿هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ﴾ ٢.
٣-
قد رشحوك لأمر إن فطنت له ... فاربأ بنفسك أن ترعى مع الهمل
٤- ﴿رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي، وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي﴾ ٣.
٥- ليس هذا بعثك فادرجي.
٦- اعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا، واعمل لآخرتك كأنك تموت غدا.