============================================================
62 كاب الصيدنة فى الطب خيرها القرشية والهند ترغب فيها و تسميها تهآ كرشى اى الظفر القرشى ويحمل مما بين جدة وعدن وهى صغار تضرب الى الصفرة فى قدالانجدانة وعلى مثل تقعير قشرالفستق. وزعم احدالصيادلة ان الهاشمية تتلوها فى الجودة وهبى اكيرمن القرشية قانية اللون وانكر ذلك سائرهم: تم المعروفة باظفار الحمار لكبرها ولغلظها فانها فى قدر الدرهم والى السواد. قال الخشكى: الاظفار المكية تجلب من جدة و عشح : ساحل مكة وهى دون البحرينية وغير محمودة فى الدخن وهى تشبه الاصداف و وا.يضرب لونها الى الحمرة واذا قلعت من دوابها عولجت بما يطيبها ثم تباع. وقال ابن ماسويه: الميسوسن يطيبها اذاغمست فيه. فاما غسلها و سقيها فقدقال الخشكى فيه: تنقع فى ماء وملح ثلاثة ايام ثم تغسل بماء حار حتى يذهب طعمها وشهوكتها و وال تجفف ثم تطبخ بالافاويه طبخة جيدة وتنقى(5) بالرمل المكتى وتجفف ثم تشوى و يحذر عليها الاحتراق. و قديقع من ارض الهند شىء نباتى كانه قشرفستق يشبه جه اظفارالناس احد وجهيه ابيض والاخر الى الصفرة وله رائحة ما وسمى ناخنه يستعمله الهند فى الدهب(6) وهو دخنة لهم.
1. «فريك» به معنى پرى است كه در پهلوى «پريك» است. آ. رجوع شود به ذيل كلمهآ «ودع» در همين كتاب. 3. عبارت ميان دو علامت از حاشيه منهاج البيان افزوده شد زيرابى آن معنى درست در نمى آيد.
: آ. در اصل: «الفراك». «ضيزالكه حدس ناسخ نسخة بغداد است شايد به راهنمايى انستاس كرملى..
براصل: «يبقى.... 6. مايرهوف در شرح بر غافقى (شماره 111) حدس زده است كه شايد ذب يا وه ذب باشدزبرا*لل لالالك در سانسكريت به معنى تدخين است.
73اغافت با داالا6 80 (225؛ ذكره اوريباسيوس، هو بالر وميةافطريون(1) وبالسريانية عقارا دبشكرا(2) وايضا تريامان وايضأ اغفت. قال جالينوس فى عصارته انه ايوفاطريوس (3) و قال صهاريخت هيو فاطاريقون وهما نسبة الى فطريون، فايو فى الابتداء ربما يكتب هيو و ه كانه اسم العصارة، واواخر الاسامى يكون بكل واحدمن السين والنون فى لغتهم . و .
पृष्ठ 122