الحلية لمعجزة عبسبى عليه السلام والقاعدة المقررةعندالعلماءماجاز ان يكون معجزة لني جازان يكون كرامة لولي كماهومعلوم * أخبرني الشيخ الغدل أبوموسى الحدادي قال أخيرنيشخناالشخ أبومحمد حمال الدين الخطبب ان ينتافي الحداديه بقال لهافاطمة كانت امها لايولدلها ولدفنذرت ان رزقهاالله ولداانتجعله مادام حيا في خدمة من يردالحدادية من فقراءسيدناالسيذ أحمد فبعدمدة بسيرةقدرالله فملت ثم لماوضعت وأتت بالمولود اذاهي بنت حدياء فلما كيرت وآن أوان مشيها واذابهاعرجاء ثم سقط شعررأسهالعاهة ففي يوم من من الايام حضرالسبدأحمدالكبيررضى الله عنه الجدادثة فاستقيله أهلها والعرجاءفاطمة بين الناس مع النساءوتنات الحدادية بستهزتن بها فلماأقبلت علي سيدناالسيدأحمد قالت أيسيدي أنتسين وشيخ والدتي وذخري وكعبتي أشكو اليك ماأنافسه لعلالله بيركة ولايتك وقرابتك من رسول الله صلي اللهعليه ويشلم ان يعافيني مما أنا فيه فقدزهقتروحيمناستهزاء بناتالجدادية فأخذته الشفقة عليها وبكي رحمةلحالها ثم ناداهاادني مني فدنت منهفسح بيده المباركة على رأسهاوظهرها ورحليهافنيت باذن اللهشعرها وذهب احديدابها وتقومت رجلاها وحسن حالها حدثني الشيخ العارف أبوالمعالي بدرالعاقولي قال كانمنأهل هيتفتيأسرفعلينفسه كل الاسراف وقادته أزمة الاقدارالىالاعراض والخلاف ثم بعد مدة وقع في قليه الخوف فالتجأالي الشيوخ فردافردا حتي حاءالي الشخعبدالقادرالحيلي رضىاللهعنه فكل أعرضعنه والشيخعبد القادرولي بوجهه المباركعنه وقال لهاخرج أنتمن أهلالشقاوة
पृष्ठ 18