16

समाक

كتاب السماع

अन्वेषक

أبو الوفا المراغي

प्रकाशक

وزارة الأوقاف

प्रकाशक स्थान

المجلس الأعلى للشئون الإسلامية - القاهرة / مصر

शैलियों

फिक़्ह
فَلَمَّا رَأَتِ الشَّعْبِيَّ سَكَتَتْ، فَقَالَ لَهَا الشَّعْبِيُّ: (... ... ... ... رَفَعَ الطَّرْفَ إِلَيْهَا) أخبرنَا أَبُو الْفَتْح عَبدُوس عبد اللَّهِ الْهَمَدَانِيُّ بِهَا، قَالَ: أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عِيسَى الْحَلَقَانِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ أَحْمَدَ الصَّفَّارُ الْهَرَوِيُّ /، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ الْخَرَائِطِيُّ: قَالَ: حَدَّثَنَا يَمُوتُ بْنُ الْمزرعِ، قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حُمَيْدٍ سحنٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مَسْلَمَةَ قَالَ: حَدَّثَنِي أَبِي قَالَ: أَتَيْتُ عَبْدَ الْعَزِيزِ بْنَ عَبْدِ الْمُطِّلِبِ أَسأَلُهُ عَنْ بَيْعَةِ الْجِنِّ النَّبِيَّ ﷺ َ - بِمَسْجِدِ الأَحْزَابِ، مَا كَانَ بَدْؤُهَا؟ فَوَجَدْتُهُ مُسْتَلِقِيًا وَهُوَ يَتَغَنَّى: (فَمَا رَوْضَةٌ بِالْحَزْنِ طَيِّبَةُ الثَّرَى ... يَمُجُّ النَّدَى جَثْجَاثُهَا وَعَرَارُهَا) (بِأَطْيَبَ مِنْ أَرْدَانِ عَزَّةَ مَوْهِنًا ... وَقَدْ أُوقِدَتْ بِالْمِنْدَلِ الرَّطْبِ نَارُهَا) (مِنَ الْخَفِرَاتِ الْبِيضِ لَمْ تَلْقَ شِقْوَةً ... وَبِالْحَسَبِ الْمَكْنُونِ صَافٍ تِجَارُهَا)

1 / 44