تقول روث آن: «إنه لا يتوقف أبدا.»
يغسلون أيديهم عند صنبور خارجي ويقرءون بعض الأسماء على شواهد القبور.
يقول موريس: «روز ماتيلدا.»
لبرهة، تعتقد جوان أن هذا اسم آخر قرأه، ثم تدرك أنه لا يزال يفكر في ماتيلدا باتلر.
يقول: «تلك القصيدة التي كانت أمي معتادة على وصفها بها ... روز ماتيلدا.»
تقول جوان: «رابونزل ... هذا ما كانت أمي تدعوها به. «رابونزل، رابونزل، أسدلي شعرك الذهبي».» «أعلم أنها كانت تقول ذلك، كانت تقول «روز ماتيلدا» أيضا، كان هذا مطلع قصيدة.»
تقول روث آن: «يبدو الاسم مثل غسول للجلد ... أليس هذا غسولا للجلد؟ روز إيمالشن؟»
يقول موريس في حزم: «آه، ماذا يجدي؟» كان ذلك هو مطلع القصيدة. «آه، ماذا يجدي؟»
تقول روث آن في مكر ودون خجل: «بالطبع، أنا تقريبا لا أعرف أي قصائد.» ثم تخاطب جوان قائلة: «هل يبدو هذا البيت مألوفا لك؟»
تمتلك عينين جميلتين حقا، هكذا تعتقد جوان، عينين بنيتين يمكن أن تبدوا رقيقتين وماكرتين في آن واحد.
अज्ञात पृष्ठ