Sacredness of a Muslim to Another

Mahir al-Fahl d. Unknown
49

Sacredness of a Muslim to Another

حرمة المسلم على المسلم

शैलियों

بالحق وأكل الربا وأكل مال اليتيم والتولي يوم الزحف، وقذف المحصنات المؤمنات الغافلات» (١) وقال أيضًا: «أكبر الكبائر: الإشراك بالله وقتل النفس وعقوق الوالدين وقول الزور» (٢) . وروى النسائي (٣) من حديث أبي أيوب الأنصاري ﵁ أنَّ النَّبيَّ ﷺ قال: «من جاء يعبد الله ولا يشرك به شيئًا، ويقيم الصلاة، ويؤتي الزكاة، ويصوم رمضان، ويجتنب الكبائر كان له الجنة» فسألوه عن الكبائر فقال: «الإشراك بالله وقتل النفس المسلمة والفرار يوم الزحف» . وروي عن النَّبيِّ ﷺ أنه قال: «من قتل مؤمنًا فاغتبط بقتله (يعني سره ذلك وفرح به) لن يقبل الله منه صرفًا ولا عدلًا» (٤) .

(١) أخرجه: البخاري ٤/١٢ (٢٧٦٦)، ومسلم ١/٦٤ (٨٩) من حديث أبي هريرة ﵁. (٢) أخرجه: البخاري ٣/٢٢٥ (٢٦٥٤)، ومسلم ١/٦٤ (٨٧) (١٤٣) من حديث أبي بكرة ﵁. (٣) ٧/٨٨ وفي الكبرى، له (٣٤٧٢) . (٤) سبق تخريجه.

1 / 49