ومن هذه الكتب:
١- طبقات الحنابلة (١/١٣٩، ٣٢٧)،
٢- اتلروض الأنف (٢/١٨٧) .
٣- فتاوى ابن تيمية (٤/٣٢٤) .
٤- تهذيب الكمال للمزي (١/ق ٦، ق ٢٧) .
٥- الميزان (١/ ٣٧)، (٣/٦٧٥) ... وغير ذلك.
٦- ابن كثير في التفسير (٤/١٥٩-١٦٠) – سورة التوبة: ١١٣.
٧- تهذيب التهذيب (١/١٢٢، ١٥٢، ٢٩١) ... وغير ذلك.
وهناك كتب أخرى نقلت عنه ولخوف الإطالة أكتفي بهذا.
٣- موارد الخطيب في السابق واللاحق:
يمكن تقسيم موارد الخطيب في هذا الكتاب إلى قسمين:
١- كتب الحديث.
٢- كتب التاريخ والتراجم.
وبما أن طبية مادة الكتاب هي في تراجم الرجال فلذا نلحظ أن موارده الرئيسية هي كتب التاريخ والتراجم، فقد استقى معلوماته من أكثر من "٢٧ " مصنفًا في هذا الفن بينما نجد موارده من كتب الحديث لا يتجاوز ثمانية مصادر تقريبًا.
أ- كتب الحديث:
لم يبين الخطيب أسماء المصنفات التي اعتمد عليها في رواية الأحاديث والآثار في السابق واللاحق، ويبدو أنه أخذ معظمها من كتب معاجم الشيوخ والأجزاء، ولم يأخذها من كتب الحديث المشهورة كالسنة وموطأ مالك – هذا باستثناء نص واحد ورد عن البخاري ونص آخر عن ابن ماجة – وهذه عادته في
1 / 16