76

रुव्वाद नहदा हदीथा

رواد النهضة الحديثة

शैलियों

ما ذاك حبا بالسواد وإنما

يروى ثناء عن بني العباس

ويبني سعادته إيوانا في مقام النبي يونس، فيستلهم الشاعر الكتاب، ويقول:

فانزل بحضرة يونس

تأمن به حوت الطريق

واقرأ بفاتحة الثنا

حمدا لمنشئه العريق

أعني الشهابي البشير

بكل سعد للصديق

وانشق نسيمات الصبا

अज्ञात पृष्ठ