الْعَدْوى طبعا، وَنهى للْعَادَة: قبلا، وَإِلَّا فالراجح، وَإِلَّا فالنسخ، وردا دَعْوَى ابْن خُزَيْمَة عُمُوم الْجمع.
وأبدع الشَّافِعِي فِيهِ وَقصر القتيبي.
[السَّابِع وَالْعشْرُونَ: معرفَة نَاسخ الحَدِيث ومنسوخه]
النّسخ:
لُغَة: الْإِزَالَة.
وَاصْطِلَاحا: بَيَان انْتِهَاء تَكْلِيف الْخطاب بآخر متراخ. وَللشَّافِعِيّ فِيهِ الْيَد الطُّولى حَتَّى قَالَ أَحْمد: " لولاه مَا عَرفْنَاهُ ".
1 / 86