م :
هذا صحيح إذ أنا أحكي عن الأحلام
وهن من بنات كل ذهن عاطل
أما أبوهن فوهم باطل
كيانه مثل الهواء في رهافته
لكنه أشد من رب الرياح في تقلبه
ذلك الذي يسعى لأحضان الشمال الباردة
لكنه يلقى الصدود فيستدير مغاضبا نحو الجنوب
حيث الرضا وتساقط الأنداء في كل الدروب!
ف1، م4، 95-103
अज्ञात पृष्ठ