12

رسالة أبي داود إلى أهل مكة في وصف سننه

رسالة أبي داود إلى أهل مكة في وصف سننه

अन्वेषक

محمد الصباغ

प्रकाशक

دار العربية

प्रकाशक स्थान

بيروت

علم الْعَامَّة يقصر عَن مثل هَذَا
عدد أَجْزَائِهَا
وَعدد كتب هَذِه السّنَن ثَمَانِيَة عشر جُزْءا مَعَ الْمَرَاسِيل مِنْهَا جُزْء وَاحِد مَرَاسِيل
حكم الْمَرَاسِيل
وَمَا رُوِيَ عَن النَّبِي ﷺ من الْمَرَاسِيل مِنْهَا مَا لايصح وَمِنْهَا مَا هُوَ مُسْند عَن غَيره وَهُوَ مُتَّصِل صَحِيح
عدد أَحَادِيث كِتَابه
وَلَعَلَّ عدد الَّذِي فِي كتابي من الْأَحَادِيث قدر أَرْبَعَة آلَاف وَثَمَانمِائَة حَدِيث وَنَحْو سِتّمائَة حَدِيث من الْمَرَاسِيل
منهجه فِي الِاخْتِيَار
فَمن أحب أَن يُمَيّز هَذِه الْأَحَادِيث مَعَ الْأَلْفَاظ فَرُبمَا يَجِيء حَدِيث من طَرِيق وَهُوَ عِنْد الْعَامَّة من طَرِيق الْأَئِمَّة الَّذين هم مَشْهُورُونَ غير أَنه رُبمَا

1 / 32