عيب لِأَن الْحَارِث كَانَ أَعور وَكَذَلِكَ كَانَ عُبَيْدَة أَعور وَكَانَ مَسْرُوق] ق ٨ أ [أحدب وعلقمة يَقُولُونَ أَنه مقْعد وَكَانَ شُرَيْح كوسجا
قَالَ عَليّ هَكَذَا رَوَاهُ ابْن سِيرِين وجعلهم خَمْسَة وَأدْخل فيهم شُرَيْح بن هَانِيء والْحَارث الْأَعْوَر وخاله إِبْرَاهِيم النَّخعِيّ
قَالَ عَليّ وَكَانَ إِبْرَاهِيم النَّخعِيّ عِنْدِي أعلم النَّاس بأصحاب عبد الله] وأبطنهم بِهِ [وَكَانَ أَصْحَاب عبد الله الَّذين يقرأون ويفتون سِتَّة عَلْقَمَة وَالْأسود ومسروق وَعبيدَة وَعَمْرو بن شُرَحْبِيل والْحَارث ابْن قيس
1 / 89