الرسالة البعلبكية القسم المحقق سي ؟ 9؟صحج )بجح الحكمة بين ونظير هذا// 7" اختلافهم في أفعاله تعالى”" ومسائل القدرء فإن المعتزلة يقولون : لإثبات والنفي. إنه يفعل لحكمة” "2 مقصورة» وإرادة”*؟) الإحسان إلى العباد/ لكن لا يثبتون””' لفعله حكمة 0 تعود إليه””'/» وأولئك يقولون: لا يفعل لحكمة ولا لمقصود أصلا”"'. فأولئك اثبتوا حكمة لكن لا تقوم بهء وهؤلاء لا يثبتون له حكمة”* ولا مقصودا يتصف به والفريقان لا
يثبتون له حكمة” ' تعود إليه .
وكذلك في الكلام أولئك أثبتوا كلاما هو فعله لا يقوه”''' بهء وهؤلاء"''' يقولون:
مالا يقوم به لايعود”"'' كمه إليه.
والفريقان”''' يمنعون أن يقوم به حكمة مرادة
)١( نهاية السقط في(ت).
2( «أفعاله تعالى» ساقطة من(س) (م) و(ط) .
222 في(ت) : ابحكمه4»» وفي(س) و(م) و(ط): الحكمة ومقصود' .
(54) قال الناسخ في(س ) لعلها «كإرادة الإحسان إلى العباد؛ وفي(ط): «وهق إرادة» .
(5) في(س)و(م)و(ط): الاينسب».
(5) انظر: المغني في أبواب التوحيد والعدل(١١/97-97)» وجزء التعديل والتجوير(18/5)»؛ وانظر : رسالة الإرادة والأمر ضمن مجموعة الرسائل الكبرى(١1/ 3170-1771) ,
(60 وهذامايؤول إليه مذهب الكلابية فى مسألة تعليل أفعال الله تعالى» وإن كانوا يثبتون حكمة وغاية قائمة بذاته سبحانه تعالى - ؛ لكن يجعلونها قديمة غير مقارنة للمفعول» فزعموا أن الله لم يزل راضيا عمن علم أنه سيموت مؤمناء وإن كان أكثر عمره كافراء ولم يزل ساخطا على من علم أنه سيموت كافراء وإن كان أكثر عمره مؤمناء انظر: مقالات الإسلاميين(2)500-519/1 (؟/7517).» رسالة الإرادة والأمر(١/ 87")» ابن تيمية السلفي(ص: .)170-١15 أنا الأشاعرة فقالوا بعدم جواز تعليل أفعال الله تعالى بشيء من الأغراض والعلل الغائية» انظر : نهاية الإقدام في علم الكلام(ص: ). محصل أفكار المتقدمين والمتأخرين(ص: 55١)غ2 المواقف مع شرحها الموقف الخامس في الإلهيات (5/ 07٠0-5914 .
)0( العبارة في(ت) هكذ!١ لا يثبتون له شيئا منفصلا عنه لا يتصف به ولا لحكمة تعود إليه" .
20 في(س) و(م) و(ط): احكمة ولامقصودا».
. في(ت): «لكن لا يقوم به) )٠١(
)1١( في(ت): «وأولئك»» وفي (ط): «وهؤلاء يقولون كلام لا يقوم به ولا يعود...».
)١( في(س) و(م): «ولا يعود».
(1) في(ت): «والفريقان يقولون لا يقوم به كلام وفعل يريده» .
1485
अज्ञात पृष्ठ