रिहलत तावेर्निये इला सिराक

कुर्किस काव्वाद d. 1413 AH
104

रिहलत तावेर्निये इला सिराक

शैलियों

أما اميانس مرشلينس المؤرخ الروماني.

the roman history of ammeanus. translated by c. d. yonge. (bood xxlll, chap. 32 )

فقد عد طريدون مدينة آشورية ، وهو يعني بابلية. راجع :

W. H. Lane : Babylonian problems (London, 3291, p. 472 972).

* الملحق رقم (21)

* (راجع الصفحة 70 الحاشية 1)

لعل رحالتنا يقصد بهذه الأخربة ، بقايا مدينة البصرة القديمة ، التي أسسها عتبة بن غزوان سنة 16 أو 17 ه ( 638 م) بأمر من عمر بن الخطاب ثم تقلبت بها الحوادث وانتابتها المحن. فخربت وأصبحت أطلالا وآكاما تشاهد اليوم على نحو ثمانية أميال من مدينة البصرة الحالية ، التي انتقلت إليها العمارة في المائة التاسعة للهجرة على ما يظن. فإن ابن بطوطة (المتوفى سنة 777 ه) حينما زارها وجد كثيرا من أقسامها خاليا من السكان ، بل إن أسوارها القديمة ومساجدها كانت تبعد أحيانا عدة أميال عن المواطن المسكونة منها.

* الملحق رقم (22)

* (راجع الصفحة 71 الحاشية 3)

جاء في كتاب «زاد المسافر ولهنة المقيم والحاضر فيما جرى لحسين باشا ابن أفراسياب حاكم البصرة» لفتح الله بن علوان الكعبي (بغداد 1924 ص 17 و18) ما هذا نصه في هذا الصدد : «وسبب حكومة أفراسياب في البصرة على ما نقل ، أنه كان كاتبا للجند المحافظ في البصرة ، فاتفق رأي أهل البصرة على هجر الحاكم الرومي ، وكان اسمه علي باشا ، فقلت مداخيله وعجز عن ارزاق الجند المحافظين معه. فباع البصرة من أفراسياب المذكور بثمانية أكياس رومية ، والكيس ثلاثة آلاف محمدية ، على أن يقطع الخطبة من اسم السلطان. فرضي بذلك افراسياب ، واشترى البصرة. وتوجه الرومي إلى

पृष्ठ 116