140

राय फ़ी आबी अला

رأي في أبي العلاء: الرجل الذي وجد نفسه

शैलियों

أرسلت غربك تبغي الماء مجتهدا

وما على الغرب لما خانك المرس

2: 20

وبعد هذا الفشل والعجز ما زال آملا راغبا. يقول: «أحب الدنيا وآلتها ليست في، وقد يئست من بلوغها واليأس مريح، فإلام التشوف إلى الضلال؟! لو كنت مؤديا - كامل الأداة - لها لثقل علي أمرها.» (ف358).

كما يقول:

ولي أمل قد شبت وهو مصاحبي

وساودني

7

قبل السواد وما هما

2: 240

अज्ञात पृष्ठ