============================================================
الرؤشة البهية لزاهرة في تحطط المعزية القاهرة ه2 لا يكبر في العيون والمفاصل وإن نث(4) أسن من الآخر فإنه يهون. وقد وقفت بمنهج على القصور إذ كان لا يستطع صولة البزل القناعيس بن اللبون(1)، وإن قصرت في جمعي ووضفي فليس لسان حالي بالقضرى، وقد قدمت عذري فاقبلوه فإني جيت الزمن الآخير، وها أتا الحق ما سهل لي إلحاقه وأضيف ما تيسر لي انفاقه وإلى الله أرفب وأسآله أن يشرح لي صدر قلمي ويسهل أثر كلمي بمنه وكريه.
ذكر ما طالعته(6) في جمع هذا الكتاب من الكتب والسير وهي(5).
"أساس السياسة" لابن (4) أبي المنصور وهو جزءان، "الاغتباره لابن(6) مثقذ جزه واحد، "سيرة العزيز باللهه [جزء](6) واحد، "سيرة المهدي" جزء واحد، "النقط على الخططه (للشريف](6) النسابة جزء واحد، "خطط" القضاعي(4) جزءان، "اتاريخ الدولة المصريةه لابن (3) القفطي وهو ثلاثة أجزاء، اتخفةه التنوخي جزه واحد، "أوراق تشتمل على شيء من الخططه بخط بعض القضاة، تحفة(0 التواريخ الإسلاميةه جزء واحد، "الذخائر والتحف فيما (4) كذا بالأصل. (3 الأصل: طاعته. ) الأصل: وهم. () الأصل: ابن6) زيادة اقتضاها السياق4) الأصل: القضاء ( الأصل: تحف: (1) من بست چره: وابن اللبون إذا مالر في ترد لم يستطع صؤلة البزل القناعيس (ديوان جرير تحقيق نعمان عحمد أمين طه، القاهرة = دار المعارف197، 1: 18).
पृष्ठ 49