रावद मुग़र्रस
al-Rawd al-Mugharras fi Fadaʾil al-Bayt al-Muqaddas
शैलियों
بإصبعه وشد فيه البراق وهو خارج باب النبي فيجتهد في الدعاء ثم ويسأل اله سبحانه وتعالى من خير الدنيا والأخرة فإن أراد أن يطلع إلى الساهرة وهي طور زيتا فليفعل فإن فيه أثرا عن صفيه زوج النبي أنها أتت بيت المقدس فصعدت إلى طور زيتا وتجتهد في الدعاء وأقول وقد حكي كلام المشرف جمعيه المذكور هنا والمذكور أوائل الفصل الثالث والعشرين في باعث النفوس وأقره والله أعلم وبسنده إلى همام بن منبه قال هذا ما أنبأنا أبو هريرة قال قال رسول الله قيل لموسى قل لبني اسرائيل وادخلوا الباب سجدا وقولوا حطة نغفر لكم خطاياكم وبسنده إلى مكحول عن معاذ بن جبل قال قال رسول الله عمران بيت المقدس خراب يثرب وخراب يثرب خروج الملحمة وخروج الملحمة فتح القسطنطينية وفتح القسطنطينية لخروج الدجال ثم ضرب على فخذه أو قال على منكبه قال إن هذا لحق كما أنك قاع وكان مكحول يحدث به جبير بن نفير عن مالك بن يخامر عن معاذ عن النبي مثله بلفظه ثم ضرب على فخذ الرجل الذي حدث أو منكبه ثم قال إن هذا لحق كما أنكر ههنا أو كما أنك قاعد يعنيي معاذا وفي لفظ ثم ضرب على فخذ الرجل الذي حدث وأقول في مثير الغرام قال الإمام الأحمد ثنا أبو الفضل ثنا عبد الرحمن بن ثابت بن ثوبان عن أبيه عن مكحول وأنا عن جبير بن نفير عن مالك بن يخامر عن معاذ قال قال رسول له فذكره ورواه أحمد عن زيد بن الحباب عن عبد الرحمن بن ثوبان عن أبيه عن مكحول ورواه الوليد عن جابر عن مكحول عن عبد لله بن محيريز عن معاذ بن جبل أنه حدث عمر بن الخطاب عن الملاحم فقال عمران يت المقدس خراب يثرب الحديث انتهى كلام مثير الغرام والله أعلم وبسنده إلى أبي سعيد الخدري أن الني قال نلي حوض طوله ما بين الكعبة إلى بيت المقدس أشد بياضا من اللبن انيته عدد نجوم الماء وكل نبي يدعو أمته ولكل نبي حوض فمنهم من يأتيه نقص القيام ومنهم يأتيه العصبة ومنهم من يأتيه النفر ومنهم من يأتيه الرجلان والرجل ومنهم من لا يأتيه أحد فيقال قد بلغت وني أكثر الأنبياء تبعا رواه القزوني عن أبي بكر بن أبي شيبه عن محمد بن
पृष्ठ 181