रावद मुग़र्रस
al-Rawd al-Mugharras fi Fadaʾil al-Bayt al-Muqaddas
शैलियों
الفصل الخامس والثلاثون في زيارة سيدنا الخليل وما أضيف إلى ذلك وفيه مقاصد الأول في مولده الثاني في فضله وقصته عند إلقائه في النار وضيافته وقصة من لم يأكلها وكرمه الثالث في خلته ومعنى الخلة الرابع في ختانه وتروله وشيبه الخام في رأفته بهذه الأمة السادس في اخلاقه الكريمة وسننه الرضية التي لم تكن لأحد قبله وصارت شرائع وآدابا لمن بعده السابع في عمره وقصته عند موته الثامن في كوته يوم القيامة والتاسع في الذبح ومن هو الذبيح وعمر إسحاق وكم كان عمر أبيه وأمه حين ولد وعمر أمه سارة والخلاف في نبوتها ونبوة غيرها من الناء العاشر في قصة يعقوب وعمره الحادي عشر في شيء من قصة يوسف وصفته وسته عند فراقة ليعقوب ومدة غيبته عنه وعمره وكم بيته وبين موسى عليهما السلام ومدفنه الثاني عر في فضل زيارة الخليل وشراء حبرى من ملك ذلك الموضع وهو عفرون وأول من دفن فيها ثم البقية وذكر علامات قبور وما استدل به لصحتها وكم لبناء الحير الذي بناه سليمان وآداب زيارة القبور وبيان موضع قبر يوسف وتسميته داخل الحير مجد وجواز دخوله وثبوت أحكام المسجد له وتميته حرما وإقطاع تميم الداري وغيره الثالث عشر في مولد إسماعيل ونقله إلى مكه وركوب إبراهيم البراق لزيارة هاجر وإسماعيل وموت هاجر ومدفنها وعمرها ومدفنه وكم بين وفاته ومولد نبينا الرابع عشر في قصة لوط وموضع قبره والمغارة الغربية تحت المسجد العتيق تجاهه ومجد اليقين والمغارة شرقية المقصد الأول في مولد الخليل في كتاب الأن بسنده إلى ابن عباس قال ولد إبراهيم بغوطة دمشق في قرية يقال لما برزة في جبل يقال له قاسيون قال عمي الحافظ يعني أبا القاسم علي بن الحن بن عساكر كذا هو في هذه الرواية
पृष्ठ 291