============================================================
ما انحد بها من لطائف الأنوار: الهم يا مولى الأنام، وحاكم الحكام. بعظمة هذا النتزيه والتقديس، وبإجلال الظهورات م الملكوتية لبريتك على سبيل التأنيس، وإقامة الحجة عليهم ببيان التوقيف ووكيد التأسيس .
اجعلذا بوليك وحدوده لآيات التوحيد مسدقين، ولطاعتك وطاعتهم في التسليم لأمرك موقنين، واعصمنا برأفتك وصونك من غرور الدجاجلة المتتبهين، والدعاة إليهم الأنجاس المارفين.
وامهلذا لانجاز وعدك لأوليائك المخلصين . إنك على ذلك قدير، وبإجابة هذا الفسم وباجلال ألوهيتك كفيل جدير: التقديس. والحمد لمولانا وحده. وهو حسبي ونعم المعبن النصير :
पृष्ठ 239