============================================================
وسخل ابن سبعن المقطعة من أول البقرة الى ن والقلم) (القلم: 1] ثلاث آيات، وتقف في الوقف التام من كل ذلك ثم ترجع الى السور القلاث صبحان والسجدة والرحن، ثم تقول عقب القراءة: اللهم تقبل منا، وانظر الينا، وامحر لنا، ووقفتا للحير وهييت لقبوله، وأيدنا بروح منك ثم تقول: سحان من آومع المحار مته رضاء سبحان من بكمال الفضل فيه قضى: سبحان مؤتيه عزا ليس مفترضا.
ان دنيه قابا نه ين شى اليه يسرى بسر في الفؤاد صرى: ثلاثين مرقه ثم فقول: الحمد لله شاني الصدر من المه.
والله اكبر نور الله في كلمه.
سبحانه حصتا شكرا على نعمه.
ولا إله سواه بان في نعمه.
بسيد مصطفى فيتا يشفعه.
مالة مرة ثم تقول: لام على من آستد اله وجهه اليه فصن استاده الدين أسندا لام على من أم بالرسل ممسيا فأضحى إمائا للنييين سيدا سلام على من كان فاتح فضلهم ولكن بفضل الحتم قد كان مفردا مشى كما، وثلاث كمين، ورباع كقافه لأن الحرف المطيق لا حاتى النطق به إلا بعد سكون وحركة يعرضان لآلة النطقى به في أوله، يقتضيان تكرره من القى باله بتامل أدركه، قيصير الثلاثى بتكرار أوله رباعيا وأوضح من هلا الطلائى اذا ثون تريع انظر ليس لي المقولدات شيء بارد فقطه ولا حار فقط ولا رطب فقطه ولا يابس فقطه الا مبادئ قوتين او ثلاثا أو أربعا فزاجية، ولض على هلاه فمفهومها البفرد اللنى هو فرد من أجزاء صورته المركبة جامع لا هو ملك فلكية صورته المركية واجزاؤه اجتمة مشى وثلاث ورباع، واذا جعلت مثنى اثنين في اثنين، وثلاث ثلاثة بي ثلاثق، ورباع أربعة لي أربعق صار المحرع تسعة وعشرين حرفا وجناحاه والعضعيف تكرار في الصورة وسيلان لي المعتى؛ لأنه بالأول منفصل، وبالثاني متصل:
पृष्ठ 322