============================================================
وسللة بد العارف هو مع كل شيء، ولا شيء معه، هو عين كل شيء وعين ما ليس بشيء وأجمع الأشياء إليه ولا تجدها معهه اه ه ا، ع، ذلك فقط لا شك هي ذلك عز على إهانته في بعض الأوهام العحللة النحطة المنجرة نعمة الله المشار عند الخاصة إليها، والمحول عند جيعهم عليها، لا تصح صحبة الأوهام التحللة الصادرة عن المألوف الأكبر فكيف بالاستاد الى حساسه احس المظاهر؟ فاعبر يا أيها المعبر، عند المعتبر لا يحمد الحال ى بصح الخبر والسلام عليك الأول، وعليك الآحر، وعلى الذى على ورحمة ذلك بذلك وبركاته به ومنه، وعن نصييه جملة صحيح حالا وحدة وواحد صحيح حاله ل ووحدة صحيح حالها جملق وواحد ورحدة لا تخبر عن فعله تفعل، ولا تعلم فير ناته تعلم ولا تعتبر غير محبر تتبر، ورحمة الله هى الله وإن كانت المألوفة، قل أعوذ باله منها والسلام معاد على ناتكم المحتمعة من ذلك، ورحمه الله وبركاته.
وله ل: القرآن وصية جاد ها الوجود على العموم.
ل فقط: (ق والقرآن الجيد) [ق: 1 5/ح (ع/ها من سحر الله له حاطري، قد استعرت اله العظيم على فك رموز كلمات الضماير، وإفشاء أسرار مهمات السراير والبشائر، وادفع ذلك المجموع المحرر لمحموعك الظاهر الصادق الموقر، وشأنك، وما أنت به وعلوم التحقيق منك ومنهاء والله يسهل عليك ويدفع الأسرار المضنون ها عليك ويل ذهنك على صراط الوفاء ويسقيك من سلسبيل الصفا، والخاطر الكرم في ذلك احكم شاهد بصدقة وأفضل عالم بوجوب حقه، وكل طبيعة زكية من كريم رفده وعظيم ججده وانا عليك الى وأرشدك الى دررة مناره صحبة إشراق توره وكيفية ناره وعصك من بغد الشقة، وعظيم الأمر والمشقة، وظهر لك الأمر الذى لا تستطيع على ليرادهه لأنه لا تكيف له حد ولا يوصف له عد فابشر بالقوانين التى نالا أهل الله قيل الفترات لكونيه فافهم من همه وما نبهت عليه وإذا حاسبت فهك، ورجدته لم يخك في مل مواهبك تلك وحضظها، وماكع عن قليلها وككيرها.
ثم تجد مع ذلك الروح الكلى حلفه يتعلق به، ورجهه يقابل مرآة أمله في الى وأمله قلك بنصرة الرضوان والعصيص، فاغتبط به، واجعله طبيب مرض الشبه وأرسله الى خرة التقديس حيث تنال مرتية الشبه، وتركيب كمالك به قد جاز عقبة القيور، وجيع ايحاج اليه الكامل غير صجوب، ولا مستور.
وبعد هذا المعين يرتقب الوقت المحمود الصفات التي تجع من أجزاله الدهر الكثير
पृष्ठ 247