रजुल व मारा
الرجل والمرأة في التراث الشعبي
शैलियों
شفقت بحالي وحملت الكتب ع الغرب
أنا قلت هيا بنا يا طبيب بالعجل نمشي
في باطني جرح يا طبيب بسهربو ولا نامشي.
وفي المأثور السابق المجلل بالقتامة، حيث إن قائله ما إن رأى فتاة «من بلاد الغرب» بما يوحي أنها غريبة، أو أنها أجنبية - غربية - كما أن الغرب دائما مرتبط في مأثورات - وفولكلور - الجهات الأربع أو أربعة أركان التابوت بالجهة الموكل بها دفن الموتى، ولتكن «بلاد المقابر» أو الضفة الغربية للنيل حيث المقابر، وأهمها مقابر وادي الملوك بمصر العليا.
بل وكثيرا ما يعتل طبيب المحبين ذاته بالعلل والأوجاع، عندما تصرعه عيون المحبوبة وبهاؤها، حيث الكشف عنها ولو بالنظر:
إزاي أنام يا طبيب وآهو تاء مني الكيف
علشان ظبا
1
ترك طيا طبيب لحظة كيف حد السيف
قاللي ياللا بنا يا عليل بالعجل يمه
अज्ञात पृष्ठ