للزهر تنظمها لنا وترصع •••
أبدا أراك وأنت تنظر لي وفي
نظراتك النبأ الذي لا يخدع
وتبيت تسألني، ونبضك هارب
من أنملي، هل في شفائك مطمع؟
وأرى دبيب الموت فيك فأنحني
متبسما، وحشاشتي تتقطع •••
أبدا أراك، ويا لها من رؤية
نزل القضاء وكان ما أتوقع
قد أطبقت منك الجفون، وعطل
अज्ञात पृष्ठ