रफ़्' अल-निक़ाब
رفع النقاب عن تنقيح الشهاب
अन्वेषक
رسالتا ماجستير في أصول الفقه - كلية الشريعة، بالرياض
प्रकाशक
مكتبة الرشد للنشر والتوزيع
संस्करण संख्या
الأولى
प्रकाशन वर्ष
١٤٢٥ هـ - ٢٠٠٤ م
प्रकाशक स्थान
الرياض - المملكة العربية السعودية
शैलियों
आपकी हाल की खोजें यहाँ दिखाई देंगी
रफ़्' अल-निक़ाब
रजराजी d. 899 AHرفع النقاب عن تنقيح الشهاب
अन्वेषक
رسالتا ماجستير في أصول الفقه - كلية الشريعة، بالرياض
प्रकाशक
مكتبة الرشد للنشر والتوزيع
संस्करण संख्या
الأولى
प्रकाशन वर्ष
١٤٢٥ هـ - ٢٠٠٤ م
प्रकाशक स्थान
الرياض - المملكة العربية السعودية
शैलियों
(١) في ط: "كانت بين". (٢) في ز: "صلى الله عليهما وسلم". (٣) في ط: "وفيه قال ﷺ ". (٤) ذكر ابن كثير في البداية والنهاية هذا الحديث في قصة طويلة أذكرها باختصار: "عن الحسن بن أبي الحسن البصري أنه قال: كان الجارود بن المعلى بن حنش بن معلى العبدي نصرانيًا حسن المعرفة بتفسير الكتب وتأويلها، أنه قدم واحدًا في رجال من عبد القيس ذوي آراء، قال: فأدناه النبي ﷺ وقرب مجلسه، وقال له: "يا جارود، لقد تأخر الموعد بك وبقومك ... " ثم رغبه الرسول ﷺ في الإِسلام فأسلم وأسلم معه أناس من قومه، ثم قال الرسول: "أفيكم من يعرف قس بن ساعدة؟ "، فقال الجارود: كلنا نعرفه، وإني من بينهم لعالم بخبره واقف على أمره، كان قس يا رسول الله سبطًا من أسباط العرب عمر ستمائة سنة ثم أخذ يصفه وساق خطبته ... فقال رسول الله ﷺ: "مهما نسيت فلن أنساه بسوق عكاظ واقفًا على جمل أحمر يخطب الناس"، ثم ساق الرسول ﷺ خطبته ... وروى أبو بكر الصديق شعره ... قال: فقال رسول الله ﷺ: "رحم الله قسًا، أما إنه سيبعث يوم القيامة أمة وحده". قال ابن كثير: وهذا الحديث غريب جدًا من هذا الوجه، وهو مرسل إلا أن يكون الحسن سمعه من الجارود، وأشار ابن كثير إلى روايات أخرى لهذا الحديث، فقد رواه البيهقي وابن عساكر من وجه آخر. ثمَّ قال: وهذه الطرق على ضعفها كالمتعاضدة على إثبات أصل القصة. انظر: البداية والنهاية لابن كثير ٢/ ٢٣٢ - ٢٣٦. (٥) لم أجد ترجمته. (٦) لم أجد هذا الكتاب ولم يذكره صلاح الدين المنجد في كتابه معجم ما ألف عن رسول الله ﷺ.
1 / 76