24

रद्द

الرد على ابن القطان في كتابه بيان الوهم والإيهام

अन्वेषक

خالد بن محمد بن عثمان المصري

प्रकाशक

الفاروق الحديثة

संस्करण संख्या

الأولى

प्रकाशन वर्ष

1426 अ.ह.

प्रकाशक स्थान

القاهرة

[فَهَذَا ليحيى بن حَمْزَة عَن عبد الْعَزِيز بن عمر بن عبد الْعَزِيز سَمِعت عبد الله بن موهب يحدث أبي عَن قبيصَة بن ذُؤَيْب عَن تَمِيم؛ وعلته: الْجَهْل بِحَال ابْن موهب قَاضِي فلسطين] . قلت: ذَا قد روى عَنهُ الزُّهْرِيّ والكبار، وَلَكِن عِلّة الحَدِيث أَنه مرّة أرْسلهُ عَن تَمِيم فأسقط فبيصة، وَمرَّة قَالَ: عَن قبيصَة أَن تميمًا قَالَ لرَسُول الله ﷺ َ -. (٤٩) حَدِيث: " عَليّ كل بَيت فِي الْعَام أضْحِية وعتيرة ". ابْن عون عَن عَامر أبي رَملَة، عَن مخنف بن سليم، إِسْنَاده ضَعِيف. فَصدق لجاهلة عَامر قلت: رَوَاهُ الْأَرْبَعَة من طرق عَن ابْن عون وَحسنه (ت) . (٥٠) حَدِيث: " نهى عَن لبس الذَّهَب إِلَّا مقطعًا ". ثمَّ قَالَ: جَاءَ الْمَنْع من تحلي النِّسَاء بِهِ عَن ثَوْبَان وَحُذَيْفَة وَأَسْمَاء بنت يزِيد وَأبي هُرَيْرَة عَن النَّبِي ﷺ َ -، وَالصَّحِيح: الْإِبَاحَة؛ وَلَا يَنْبَغِي أَن يضعف خبر ثَوْبَان، أبلغ مَا فِيهِ يحيى بن أبي كثير، عَن زيد بن سَلام وَفِيه انْقِطَاع. فَقَوله عَن حُذَيْفَة خطأ، صَوَابه: عَن أُخْت حُذَيْفَة. وَحَدِيث أَسمَاء: رَوَاهُ أَبَا الْعَطَّار، ثَنَا يحيى أَن مَحْمُود بن عَمْرو الْأنْصَارِيّ حَدثهُ أَنَّهَا حدثته أَن رَسُول الله ﷺ َ - قَالَ: " أَيّمَا امْرَأَة تقلدت ذَهَبا قلدت فِي عُنُقهَا

1 / 45